يمثل الفنان عبدالعزيز الطيار امتداداً لوالده الفنان الراحل حمد الطيار.. هنا نتسامر معه حول يومياته مع رمضان؛ ليرد على أسئلتنا بعفوية وبتلقائية دون تكلّف:
• ساعة القدوم للدنيا، هل كانت ليلاً أم نهاراً؛ وهل بكيت عند ولادتك ؟
•• الساعة كانت ١٠:٣٧ ص، بتاريخ 24/6/1986، وككل طفل بكيت طبعاً.
• من كانت قابلتك ومن الذي اختار لك اسمك ؟
•• أمي، رحمها الله، اختارت لي اسم الوليد، وأبي سماني على عمي عبدالعزيز.
• كم ترتيبك بين إخوتك ؟
•• الأوسط.
• ماذا في ذهنك من شقاوة الطفولة ؟
•• أعزف وأشاكس في الآلات الموسيقية.
جيتهم على الدنيا !
• هل احتفلت أسرتك بقدومك وما السبب ؟
•• طبعاً احتفلوا.. لأني جيتهم على الدنيا.
• ما الذي تحتفظ به ذاكرتك من القرية، المدينة، الحي ؟
•• أحتفظ بتفاصيلها جميعاً.
• ماذا يعني الانتماء للمهنة أو الحرفة التي تعمل بها ؟
•• العمل، المثابرة، التعلم، والإصرار، وحتمية الوصول إلى الهدف، والاستشارة واختيار فريق قوي. أحب العمل الجماعي بروح واحدة.
• على ماذا استيقظ وعيك المبكر من الأحداث والمواقف والناس ؟
•• الخذلان والاستغلال.
• أوّل صيام في حياتك، هل كان موسم صيف ؟
•• كان شتاء.
منصب وزاري !
• ما موقف والدتك ووالدك من صومك المبكر، وهل أذنا لك أو أحدهما بقطع الصيام بحكم الإرهاق ؟
•• لا طبعاً، «كانوا صارمين جداً».
• على ماذا كانت تتسحر الأسرة في ذلك الوقت ؟
•• على كبسات أمي والبيتزا.
• ما النشاط المنزلي الذي كنت تُكلّف به ؟
•• المشاوير الخارجية للمنزل، أرافق أخواتي وإخواني، وأؤدي أي شي خارج البيت. أبي كان يطلق عليّ وزير الخارجية.
• أي ميزة كنت تشعر أنك تتميز بها في البيت ؟
•• أبي ما كان يرد لي طلباً، ولم يكن باستطاعة أحد إقناعه بشيء سواي، ومع أنه عصبي جداً، وإذا قال (لا) فهذا يعني (لا)، لكنني كنت قادراً على إقناعه بكل الطرق.
• من تتذكر من زملاء الطفولة ؟
•• خالد ناصر.
• لماذا يسكننا حنين لأيامنا الأولى في الحياة ؟
•• لأنها أيام الطفولة والبراءة وعدم حمل المسؤوليات.
• كيف تقضي يومك الرمضاني ؟
•• بالذكر والصلاة وتهدئة «العالم المعصبة». وأيضاً متابعة البرامج المفيدة والرياضة.
• ما المواقف العالقة بالذهن وعصيّة على النسيان ؟
•• اللي جرحك، واللي سوى فيك معروف، ما تنساهم أبداً بحياتك.
أطباق مفضلة
• أي الطبخات أو الأكلات أو الأطباق التي تحرص على حضورها في مائدتك الرمضانية ؟
•• لقيمات وشوربة وسمبوسة.
• ماذا تتابع على صعيد البرامج.. إذاعية أو تلفزيونية ؟
•• أحمد الشقيري الذي يأتي في كل سنة بشيء جديد، وأركز أكثر على موسيقى التتر بالمسلسلات والموسيقى التصويرية.
• لماذا يتناقص عدد الأصدقاء كلما تقدم بنا العمر ؟
•• لا يتناقص.. المهم اختر صديقك بعناية.
أحب الهلال
• ما هي حكمتك الأثيرة؟ وبيت الشعر الذي تترنم به، واللون الذي تعشق ؟
•• كثيرة، لعل أبرزها:
ما مرت الدنيا علي بسهولة
هذي حياتي عشتها كيف ما جاتا
آخذ من أيامي وارد العطية
يا ليل خبرني.
كذلك أحب التراث بشكل عام، أحب السهل الممتنع.
• هل لك ميول رياضية، وما فريقك المفضل ؟
•• نعم.. أحب الهلال، وتشلسي.
• أي زمن أو عصر كنت تتمنى لو أنك عشت فيه ؟
•• زمن نبي الله سليمان أو ابنه داوود عليهما السلام.
• ساعة القدوم للدنيا، هل كانت ليلاً أم نهاراً؛ وهل بكيت عند ولادتك ؟
•• الساعة كانت ١٠:٣٧ ص، بتاريخ 24/6/1986، وككل طفل بكيت طبعاً.
• من كانت قابلتك ومن الذي اختار لك اسمك ؟
•• أمي، رحمها الله، اختارت لي اسم الوليد، وأبي سماني على عمي عبدالعزيز.
• كم ترتيبك بين إخوتك ؟
•• الأوسط.
• ماذا في ذهنك من شقاوة الطفولة ؟
•• أعزف وأشاكس في الآلات الموسيقية.
جيتهم على الدنيا !
• هل احتفلت أسرتك بقدومك وما السبب ؟
•• طبعاً احتفلوا.. لأني جيتهم على الدنيا.
• ما الذي تحتفظ به ذاكرتك من القرية، المدينة، الحي ؟
•• أحتفظ بتفاصيلها جميعاً.
• ماذا يعني الانتماء للمهنة أو الحرفة التي تعمل بها ؟
•• العمل، المثابرة، التعلم، والإصرار، وحتمية الوصول إلى الهدف، والاستشارة واختيار فريق قوي. أحب العمل الجماعي بروح واحدة.
• على ماذا استيقظ وعيك المبكر من الأحداث والمواقف والناس ؟
•• الخذلان والاستغلال.
• أوّل صيام في حياتك، هل كان موسم صيف ؟
•• كان شتاء.
منصب وزاري !
• ما موقف والدتك ووالدك من صومك المبكر، وهل أذنا لك أو أحدهما بقطع الصيام بحكم الإرهاق ؟
•• لا طبعاً، «كانوا صارمين جداً».
• على ماذا كانت تتسحر الأسرة في ذلك الوقت ؟
•• على كبسات أمي والبيتزا.
• ما النشاط المنزلي الذي كنت تُكلّف به ؟
•• المشاوير الخارجية للمنزل، أرافق أخواتي وإخواني، وأؤدي أي شي خارج البيت. أبي كان يطلق عليّ وزير الخارجية.
• أي ميزة كنت تشعر أنك تتميز بها في البيت ؟
•• أبي ما كان يرد لي طلباً، ولم يكن باستطاعة أحد إقناعه بشيء سواي، ومع أنه عصبي جداً، وإذا قال (لا) فهذا يعني (لا)، لكنني كنت قادراً على إقناعه بكل الطرق.
• من تتذكر من زملاء الطفولة ؟
•• خالد ناصر.
• لماذا يسكننا حنين لأيامنا الأولى في الحياة ؟
•• لأنها أيام الطفولة والبراءة وعدم حمل المسؤوليات.
• كيف تقضي يومك الرمضاني ؟
•• بالذكر والصلاة وتهدئة «العالم المعصبة». وأيضاً متابعة البرامج المفيدة والرياضة.
• ما المواقف العالقة بالذهن وعصيّة على النسيان ؟
•• اللي جرحك، واللي سوى فيك معروف، ما تنساهم أبداً بحياتك.
أطباق مفضلة
• أي الطبخات أو الأكلات أو الأطباق التي تحرص على حضورها في مائدتك الرمضانية ؟
•• لقيمات وشوربة وسمبوسة.
• ماذا تتابع على صعيد البرامج.. إذاعية أو تلفزيونية ؟
•• أحمد الشقيري الذي يأتي في كل سنة بشيء جديد، وأركز أكثر على موسيقى التتر بالمسلسلات والموسيقى التصويرية.
• لماذا يتناقص عدد الأصدقاء كلما تقدم بنا العمر ؟
•• لا يتناقص.. المهم اختر صديقك بعناية.
أحب الهلال
• ما هي حكمتك الأثيرة؟ وبيت الشعر الذي تترنم به، واللون الذي تعشق ؟
•• كثيرة، لعل أبرزها:
ما مرت الدنيا علي بسهولة
هذي حياتي عشتها كيف ما جاتا
آخذ من أيامي وارد العطية
يا ليل خبرني.
كذلك أحب التراث بشكل عام، أحب السهل الممتنع.
• هل لك ميول رياضية، وما فريقك المفضل ؟
•• نعم.. أحب الهلال، وتشلسي.
• أي زمن أو عصر كنت تتمنى لو أنك عشت فيه ؟
•• زمن نبي الله سليمان أو ابنه داوود عليهما السلام.