تسلّم أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، تقرير الدفاع المدني عن الحالة المطرية التي تشهدها المنطقة.
جاء ذلك، خلال استقباله في مكتبه أمس، مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء الدكتور خالد مريشد العتيبي.
وتضمّن التقرير أعمال وجهود الدفاع المدني بالمنطقة لمواجهة عددٍ من المخاطر خلال الحالة المطرية التي تمر بها المنطقة، والاستعدادات والجاهزية التامة لفرق الدفاع المدني، والجهود المبذولة لتوعية المجتمع بالابتعاد عن الأودية ومجاري السيول خلال هطول الأمطار.
وشهدت منطقة عسير منذ ساعات الصباح الأولى ليوم أمس (الأحد) موجة أمطار غزيرة إلى متوسطة مصحوبة بالبرَد الكثيف الذي غطى أجزاء واسعة من المنطقة.
وشملت الأمطار معظم محافظات ومدن المنطقة، حيث تركزت الكميات الأغزر في مدينتي أبها وخميس مشيط وضواحيهما، إضافة إلى محافظات رجال ألمع والنماص وتنومة، مصحوبة بتساقط حبات البَرد التي تراكمت في العديد من الشوارع الرئيسية مما استدعى الجهات الخدمية ممثلة في فرق البلديات توجيه فرقها الميدانية لفتح الطرقات ونزح المياه وكشط البرَد من الشوارع الرئيسية.
وشملت الأمطار محافظات بلقرن وبارق ومحايل والمجاردة وسراة عبيدة وأحد رفيدة وبعض المراكز التابعة لمحافظات طريب والأمواه وبيشة.
والتحفت مدينة أبها ومحافظتا النماص وتنومة والمراكز التابعة لها بالضباب، مع هطول الأمطار، صاحبها انخفاض في درجات الحرارة إلى أقل من 10 درجات في المواقع المرتفعة مثل مركز السودة. وأدت هذه الأمطار إلى جريان السيول في بعض الأودية والشعاب وارتوت المزارع والمسطحات الخُضر.
جاء ذلك، خلال استقباله في مكتبه أمس، مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء الدكتور خالد مريشد العتيبي.
وتضمّن التقرير أعمال وجهود الدفاع المدني بالمنطقة لمواجهة عددٍ من المخاطر خلال الحالة المطرية التي تمر بها المنطقة، والاستعدادات والجاهزية التامة لفرق الدفاع المدني، والجهود المبذولة لتوعية المجتمع بالابتعاد عن الأودية ومجاري السيول خلال هطول الأمطار.
وشهدت منطقة عسير منذ ساعات الصباح الأولى ليوم أمس (الأحد) موجة أمطار غزيرة إلى متوسطة مصحوبة بالبرَد الكثيف الذي غطى أجزاء واسعة من المنطقة.
وشملت الأمطار معظم محافظات ومدن المنطقة، حيث تركزت الكميات الأغزر في مدينتي أبها وخميس مشيط وضواحيهما، إضافة إلى محافظات رجال ألمع والنماص وتنومة، مصحوبة بتساقط حبات البَرد التي تراكمت في العديد من الشوارع الرئيسية مما استدعى الجهات الخدمية ممثلة في فرق البلديات توجيه فرقها الميدانية لفتح الطرقات ونزح المياه وكشط البرَد من الشوارع الرئيسية.
وشملت الأمطار محافظات بلقرن وبارق ومحايل والمجاردة وسراة عبيدة وأحد رفيدة وبعض المراكز التابعة لمحافظات طريب والأمواه وبيشة.
والتحفت مدينة أبها ومحافظتا النماص وتنومة والمراكز التابعة لها بالضباب، مع هطول الأمطار، صاحبها انخفاض في درجات الحرارة إلى أقل من 10 درجات في المواقع المرتفعة مثل مركز السودة. وأدت هذه الأمطار إلى جريان السيول في بعض الأودية والشعاب وارتوت المزارع والمسطحات الخُضر.