وظّف المشرف التربوي يعن الله عبدالله بن صالحة الغامدي، مواهبه وقدراته باعتباره معلماً ومشرفاً تربوياً لمادة التربية الفنية، لترميم وتأهيل بيت أجداده الأثري في قرية الظفير بمنطقة الباحة، ليستقبل فيه المهنئين بعيد الفطر.
وعد الغامدي مبادرته إحياءً للتراث وحفاظاً على الموروث الشعبي، واعتزازاً بتاريخ تراث المنطقة وماضيها الجميل واستعادة للذكريات، ومواكبة للرؤية الوطنية 2030.
وثمّن الغامدي جهود وإسهام إخوانه معه في تكاليف الترميم بجهودهم الذاتية.
ويؤكد، أن بلدة الظفير كان بها سوق الثلاثاء التاريخي، وبها أبنية كانت مقراً لأفرع الوزارات قديماً، وبها أول مدرسة نظامية بالمنطقة (المدرسة السعودية) وتأسست عام 1353هـ.
وتطلع لتبني وزارة الثقافة مشروع إعادة ترميمها وجعلها متحفاً في الهواء الطلق، كونها كانت مركزاً للمنطقة، وكانت مسرح أحداث تاريخيّة، وبها عدد من المساجد التاريخية والأثرية، التي حظيت بضمها لمشروع ولي العهد لإعادة بناء وترميم المساجد التاريخية، في ظل اهتمام ومتابعة أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز. وكشف، أن المبنى يحتوي على عدد من المعروضات التي كان يستخدمها والده الطبيب الشعبي الشيخ عبدالله بن حسن بن صالحة في مهنة الطب الشعبي، التي اشتهرت بها عائلتهم لأكثر من 230 عاماً، ساهموا خلالها - يرحمهم الله - في معالجة العديد من الحالات في ذلك الوقت داخل الظفير وخارجها في المناطق المجاورة، نظراً لما يتمتعون به من مهارة عالية ومهنية وفق الإمكانات في ذلك الزمان.
وعد الغامدي مبادرته إحياءً للتراث وحفاظاً على الموروث الشعبي، واعتزازاً بتاريخ تراث المنطقة وماضيها الجميل واستعادة للذكريات، ومواكبة للرؤية الوطنية 2030.
وثمّن الغامدي جهود وإسهام إخوانه معه في تكاليف الترميم بجهودهم الذاتية.
ويؤكد، أن بلدة الظفير كان بها سوق الثلاثاء التاريخي، وبها أبنية كانت مقراً لأفرع الوزارات قديماً، وبها أول مدرسة نظامية بالمنطقة (المدرسة السعودية) وتأسست عام 1353هـ.
وتطلع لتبني وزارة الثقافة مشروع إعادة ترميمها وجعلها متحفاً في الهواء الطلق، كونها كانت مركزاً للمنطقة، وكانت مسرح أحداث تاريخيّة، وبها عدد من المساجد التاريخية والأثرية، التي حظيت بضمها لمشروع ولي العهد لإعادة بناء وترميم المساجد التاريخية، في ظل اهتمام ومتابعة أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز. وكشف، أن المبنى يحتوي على عدد من المعروضات التي كان يستخدمها والده الطبيب الشعبي الشيخ عبدالله بن حسن بن صالحة في مهنة الطب الشعبي، التي اشتهرت بها عائلتهم لأكثر من 230 عاماً، ساهموا خلالها - يرحمهم الله - في معالجة العديد من الحالات في ذلك الوقت داخل الظفير وخارجها في المناطق المجاورة، نظراً لما يتمتعون به من مهارة عالية ومهنية وفق الإمكانات في ذلك الزمان.