تتزين واجهة 58 منزلاً تراثياً بقرية ذي عين الأثرية بمنطقة الباحة، اليوم، بعروض الصوت والضوء؛ احتفاءً باليوم العالمي للتراث.
وتمتاز قرية ذي عين الأثرية بتراث أصيل وتاريخ عريق وجمال أخاذ يأسر الألباب، يعود تاريخها الزمني إلى نهاية القرن العاشر الهجري (القرن الثامن الميلادي)، مما يجعل عمرها أكثر من 400 عام؛ بحسب موقع منظمة اليونسكو، حيث تعد القرية إحدى أهم القرى التراثية على مستوى المملكة، حيث شيدت قصورها البالغ عددها 58 قصراً والمبنية بالحجر، على جبل من المرو الأبيض، وتضم القرية مسجداً تؤدى فيه الصلوات المفروضة وصلاة الجمعة.
وتقف قرية ذي عين شامخة بمبانيها الأثرية المتناسقة بشكل هرمي على قمة الجبل الأبيض، وهي تحتضن شلالها الذي ينبع من العين العذبة، ورائحة الكادي العطرة التي تفوح من مزارعها، وكرّم أهلها الذين يستقبلون زوارهم بالترحيب وكرم الضيافة.
وأكدت هيئة التراث أن الاحتفالية تستمر لمدة يومين بأضواء مصحوبة بعروض صوتية، تبرز قيمة تراثنا الوطني، واحتفاءً باليوم العالمي للتراث.
وتمتاز قرية ذي عين الأثرية بتراث أصيل وتاريخ عريق وجمال أخاذ يأسر الألباب، يعود تاريخها الزمني إلى نهاية القرن العاشر الهجري (القرن الثامن الميلادي)، مما يجعل عمرها أكثر من 400 عام؛ بحسب موقع منظمة اليونسكو، حيث تعد القرية إحدى أهم القرى التراثية على مستوى المملكة، حيث شيدت قصورها البالغ عددها 58 قصراً والمبنية بالحجر، على جبل من المرو الأبيض، وتضم القرية مسجداً تؤدى فيه الصلوات المفروضة وصلاة الجمعة.
وتقف قرية ذي عين شامخة بمبانيها الأثرية المتناسقة بشكل هرمي على قمة الجبل الأبيض، وهي تحتضن شلالها الذي ينبع من العين العذبة، ورائحة الكادي العطرة التي تفوح من مزارعها، وكرّم أهلها الذين يستقبلون زوارهم بالترحيب وكرم الضيافة.
وأكدت هيئة التراث أن الاحتفالية تستمر لمدة يومين بأضواء مصحوبة بعروض صوتية، تبرز قيمة تراثنا الوطني، واحتفاءً باليوم العالمي للتراث.