شدد وزير الشؤون الإسلاميّة والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف عبدالعزيز آل الشيخ، خلال عقده اجتماعاً - عن بعد - بمُديري عموم فروع الوزارة بمناطق المملكة، بمقر الوزارة في الرياض، أمس، بحضور وكلاء الوزارة، وأمين الفروع، ومديري العموم، على متابعة المساجد وتكثيف الجولات الرقابية من قبل مراقبي ومراقبات المساجد للوقوف على المرافق الخدمية ومتابعة احتياجاتها وانضباط منسوبيها ومتابعة أعمال شركات الصيانة والنظافة والرفع بالتقارير الدورية، مؤكدًا أهمية تطوير الجانب التقني في خدمات الوزارة وأعمالها لتسهيل الإجراءات المقدمة للمستفيدين من خدمات الوزارة.
ونوه وزير الشؤون الإسلامية، بما توليه القيادة من دعم سخي لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للقيام بأعمالها وتوفير كل الإمكانات لكي تؤدي الوزارة رسالتها السامية في خدمة الدين والقرآن الكريم والعناية ببيوت الله، والدعوة إليه.
واستعرض خلال الاجتماع أبرز خطط فروع الوزارة في العمل على تطوير الموظفين، وكذلك ما تقدمه في جانب العمل التطوعي، موضحاً أهمية تطوير العمل في هذا الجانب من خلال تنوع الفرص التطوعية وزيادة ساعاتها بما يكون له الأثر الكبير في خدمة المجتمع، كما أكد أهمية إنجاز المشاريع المنفذة لخدمة مرتادي بيوت الرحمن. واستمع لمُداخلات مُديري الفروع واحتياجاتهم لتنفيذ الأعمال والخطط المُعتمدة، بما يُحقّق رسالة الوزارة.
ويأتي هذا الاجتماع لمناقشة أبرز أعمال الوزارة، وما تقدمه في خدمة بيوت الرحمن والقرآن الكريم والدعوة إليه، وبحث سبل تطوير العمل وإنجاحه ومعالجة العقبات التي تحول دون ذلك.
ونوه وزير الشؤون الإسلامية، بما توليه القيادة من دعم سخي لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للقيام بأعمالها وتوفير كل الإمكانات لكي تؤدي الوزارة رسالتها السامية في خدمة الدين والقرآن الكريم والعناية ببيوت الله، والدعوة إليه.
واستعرض خلال الاجتماع أبرز خطط فروع الوزارة في العمل على تطوير الموظفين، وكذلك ما تقدمه في جانب العمل التطوعي، موضحاً أهمية تطوير العمل في هذا الجانب من خلال تنوع الفرص التطوعية وزيادة ساعاتها بما يكون له الأثر الكبير في خدمة المجتمع، كما أكد أهمية إنجاز المشاريع المنفذة لخدمة مرتادي بيوت الرحمن. واستمع لمُداخلات مُديري الفروع واحتياجاتهم لتنفيذ الأعمال والخطط المُعتمدة، بما يُحقّق رسالة الوزارة.
ويأتي هذا الاجتماع لمناقشة أبرز أعمال الوزارة، وما تقدمه في خدمة بيوت الرحمن والقرآن الكريم والدعوة إليه، وبحث سبل تطوير العمل وإنجاحه ومعالجة العقبات التي تحول دون ذلك.