يأتي وصول الفريق الطبي السعودي المتخصص لتنفيذ البرنامج الطبي التطوعي لمستشفى الأمير محمد بن سلمان بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، والذي يضم عدداً من كبار الأطباء في مختلف التخصصات لإجراء عمليات جراحية متخصصة في الحروق وزراعة الجلد واليد والثدي واستئصال الأورام السطحية وترميم ما بعد الاستئصال، إلى جانب إجراء العمليات المتعلقة بالوجه والفكين وغيرها من العمليات الأخرى، ليؤكد مواصلة المملكة دعمها لكل ما يصب في مصلحة الشعب اليمني، خصوصاً في احتياجاته الضرورية وفي مقدمتها الخدمات الصحية، التي تشهد تطوراً ملحوظاً نتيجة دعم المملكة للمستشفيات والكليات الصحية، وتدريب الأطباء العاملين في حقل الصحة.
ولم يتوقف الدعم السعودي لليمن حكومة وشعباً عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وإنما تشهد المحافظات اليمنية، تنفيذ الكثير من المشاريع في مجالات الصحة والتعليم والطرق والتدريب، يتمثل كل ذلك في إنشاء وتطوير الجامعات بمختلف كلياتها، والمجمعات والمستشفيات، ودعمها بالكوادر المؤهلة والمدربة، القادرة على تحسين مستوى الخدمات المقدمة، ورفع أداء العاملين فيها عن طريق ما يعقد من دورات تأهيلية للجنسين، لدمجهم في قيادة المرافق الصحية والتعليمية.
ويبقى دعم المملكة لليمن، وبتوجيهات ودعم ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، منطلقاً من الأخوة والجوار، والمصير المشترك، والآمال والتطلعات الواحدة، وهو ما يشير إلى أن عجلة النماء والتطوير في الداخل اليمني مستمرة، وستسهم في عملية تطويرية غير مسبوقة، وبقيادة كوادر يمنية يجري تدريبها لتكون قادرة على إدارة دفتها.
ولم يتوقف الدعم السعودي لليمن حكومة وشعباً عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وإنما تشهد المحافظات اليمنية، تنفيذ الكثير من المشاريع في مجالات الصحة والتعليم والطرق والتدريب، يتمثل كل ذلك في إنشاء وتطوير الجامعات بمختلف كلياتها، والمجمعات والمستشفيات، ودعمها بالكوادر المؤهلة والمدربة، القادرة على تحسين مستوى الخدمات المقدمة، ورفع أداء العاملين فيها عن طريق ما يعقد من دورات تأهيلية للجنسين، لدمجهم في قيادة المرافق الصحية والتعليمية.
ويبقى دعم المملكة لليمن، وبتوجيهات ودعم ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، منطلقاً من الأخوة والجوار، والمصير المشترك، والآمال والتطلعات الواحدة، وهو ما يشير إلى أن عجلة النماء والتطوير في الداخل اليمني مستمرة، وستسهم في عملية تطويرية غير مسبوقة، وبقيادة كوادر يمنية يجري تدريبها لتكون قادرة على إدارة دفتها.