وقف الحضور في قاعة الاحتفالات بكوالالمبور احتراما للوفود السعودية المشاركة في معرض «آيتكس 2024»؛ وهم يشاهدون طلاب وطالبات السعودية يحصدون أكثر من 73 جائزة في جميع المسابقات.
وبرزت من بين المشاركين الطالبة لمياء عبدالعزيز النفيعي، من مدارس الأندلس الأهلية في تعليم الطائف بحصولها على ثلاث جوائز كبرى في المسابقة، وعن المشروع الذي أهّلها للفوز تقول، إنها تتعلق باستخدام الأشعة فوق البنفسجية على سلالات من البكتيريا كعملية معالجة حيوية جديدة؛ لإزالة المعادن الثقيلة السامة من مياه الصرف الصحي، والهدف من المشروع هو إيجاد حل غير مكلف، له كفاءة عالية، وصديق للبيئة لمشكلة المعادن الثقيلة السامة المتواجدة في مياه الصرف الصحي. وتضيف أن فكرتها تولدت بعد قراءة مقالة عن إحصاءات الوفيات الناتجة عن تلوث المياه في العالم، إذ بلغت نحو 1.8 مليون حالة وفاة سنويا، وهو رقم مخيف يزداد بشكل سنوي، لتبدأ فكرة المشروع وكيفية إيجاد حلول جذرية قليلة التكلفة وتساهم في إنهاء المشكلة والقضاء عليها في السنوات القادمة.
وتقول لمياء: «الشكر لا يفي لكل من وقف بجانبي خلال رحلتي العلمية، وهم: والداي، والدكتور خالد الحربي، وعبدالله السلمان، ومؤسسة موهبة، وتعليم الطائف، ومدرستي، والكثير من معلماتي».
وعن مسيرتها للحصول على الجائزة تقول: «كانت رحلة مميزة ومتعبة واجهت فيها الكثير من الصعوبات كالتحكيم الإلكتروني لمسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إلى التحكيم في مسابقة آيتكس، لكنني استطعت التغلب عليها وتحقيق حلمي لوطني الذي يستحق الكثير مني، والفوز ثمرة جهدي وتعبي طوال السنة، إذ حصلت على ثلاث جوائز، جائزة كبرى، وميدالية ذهبية، وجائزة خاصة من VIFOTEC، وجميعها أهديها لوطني الغالي، والفوز خطوة لتحقيق الهدف الأكبر وهو رفع اسم المملكة». وأهدي الفوز لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، ولمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير سعود بن مشعل، وللداعم للنجاحات في الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود، ولوزير التعليم، ولوالديّ، ولمركز مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على دعمهم لي في هذه الرحلة، ولتعليم الطائف، ولمدرستي ومديرتي ومعلماتي وزميلاتي بالمدرسة.
وبرزت من بين المشاركين الطالبة لمياء عبدالعزيز النفيعي، من مدارس الأندلس الأهلية في تعليم الطائف بحصولها على ثلاث جوائز كبرى في المسابقة، وعن المشروع الذي أهّلها للفوز تقول، إنها تتعلق باستخدام الأشعة فوق البنفسجية على سلالات من البكتيريا كعملية معالجة حيوية جديدة؛ لإزالة المعادن الثقيلة السامة من مياه الصرف الصحي، والهدف من المشروع هو إيجاد حل غير مكلف، له كفاءة عالية، وصديق للبيئة لمشكلة المعادن الثقيلة السامة المتواجدة في مياه الصرف الصحي. وتضيف أن فكرتها تولدت بعد قراءة مقالة عن إحصاءات الوفيات الناتجة عن تلوث المياه في العالم، إذ بلغت نحو 1.8 مليون حالة وفاة سنويا، وهو رقم مخيف يزداد بشكل سنوي، لتبدأ فكرة المشروع وكيفية إيجاد حلول جذرية قليلة التكلفة وتساهم في إنهاء المشكلة والقضاء عليها في السنوات القادمة.
وتقول لمياء: «الشكر لا يفي لكل من وقف بجانبي خلال رحلتي العلمية، وهم: والداي، والدكتور خالد الحربي، وعبدالله السلمان، ومؤسسة موهبة، وتعليم الطائف، ومدرستي، والكثير من معلماتي».
وعن مسيرتها للحصول على الجائزة تقول: «كانت رحلة مميزة ومتعبة واجهت فيها الكثير من الصعوبات كالتحكيم الإلكتروني لمسابقة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إلى التحكيم في مسابقة آيتكس، لكنني استطعت التغلب عليها وتحقيق حلمي لوطني الذي يستحق الكثير مني، والفوز ثمرة جهدي وتعبي طوال السنة، إذ حصلت على ثلاث جوائز، جائزة كبرى، وميدالية ذهبية، وجائزة خاصة من VIFOTEC، وجميعها أهديها لوطني الغالي، والفوز خطوة لتحقيق الهدف الأكبر وهو رفع اسم المملكة». وأهدي الفوز لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، ولمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير سعود بن مشعل، وللداعم للنجاحات في الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود، ولوزير التعليم، ولوالديّ، ولمركز مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على دعمهم لي في هذه الرحلة، ولتعليم الطائف، ولمدرستي ومديرتي ومعلماتي وزميلاتي بالمدرسة.