كشفت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، إلزامية موافقة الشركة السعودية للكهرباء، عند تركيب ألواح الطاقة الشمسية بالمباني (50 كيلو واط) فأكثر.
جاء ذلك، ضمن مشروع اشتراطات ألواح الطاقة الشمسية بالمباني الذي طرحته الوزارة للعموم لأخذ الآراء حوله قبل إقراره.
ويهدف المشروع للحد من التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، وضبط وتنظيم تركيب ألواح الطاقة الشمسية والترخيص لها وفق معايير محددة. وكشفت الاشتراطات متطلبات الترخيص، وذلك إذا كانت السعة الكهربائية لألواح الطاقة الشمسية المراد تركيبها على المبنى (50 كيلو واط) فأكثر يلزم الحصول على موافقة الشركة السعودية للكهرباء، ووجود رخصة البناء، وضرورة التعاقد مع مكتب هندسي. وتضمنت المتطلبات الإنشائية لمنظومة الطاقة الشمسية، أنه يجب على الاستشاري معاينة المبنى قبل بدء إجراءات تصريح تركيب منظومة الطاقة الشمسية؛ لضمان تحمل المبنى جميع الأحمال الإنشائية المتوقعة، وذلك طبقاً لكود البناء السعودي للأحمال والقوى SBC 301، ورخصة البناء والمخططات المعتمدة، وتصميم ورسومات منظومة الطاقة الشمسية المراد تركيبه.
ونصت على أن يقوم الاستشاري بإعداد تقرير فني شامل للفحص البصري، والاختبارات التي تمت عن حالة المبنى، ومدى تحمُّله لمنظومة الطاقة الشمسية المراد تركيبه، ويتم الاعتماد على قوائم الفحص الخاصة بالمتطلبات، حيث تقع كامل المسؤولية عليه في حال وجود أي خطأ في التقرير. ووفق الاشتراطات يجب أن يشمل التقرير الفني نتائج الفحص البصري التي تمت على المباني الخرسانية ومطابقتها مع المخططات المعتمدة، ويتضمن التقرير عناصر فنية مهمة، ومنها عدم وجود هبوط بالأساسات نتيجة الشروخ، أو وجود النمل الأبيض، وسلامة الأساسات من التلف، أو تآكلها نتيجة وجود المياه الجوفية في الأسفل.
كما تتطلب عدم وجود شقوق طولية، أو تآكل الغطاء الخرساني وحديد التسليح، وعدم وجود ميلان أو انحراف في الأعمدة، ومقاومتها للإجهادات، وتحمُّلها للأوزان المتوقعة لمنظومة الطاقة الشمسية الجديد.
كما اشترطت سلامة السقف من وجود نتوءات، أو رطوبة نتيجة تلف العزل المائي، وسلامة السقف من انخفاض مقاومة الخرسانة للإجهادات، وعدم احتياج السقف للدعم، مع وجود نظام متكامل لتصريف المياه، وعدم وجود ركود للمياه على السطح. واشترطت سلامة السقف من وجود ترخيم بالسطح أو الكمرات، وتلف الخرسانة، وتآكل حديد التسليح.
وأوضحت الاشتراطات، أنه في حالة عدم توفر المخططات المعتمدة للمبنى يتم فحص العناصر الإنشائية بالاختبارات الحقلية والمختبرية، وأخذ العينات اللازمة لذلك، كما يتم مراعاة الأصول الفنية والمعيارية المتبعة لتلك الاختبارات، وقياس قدرة تحمُّل المبنى بدقة.
وشددت على أنه في حال كانت السعة الكهربائية للألواح الطاقة الشمسية أقل من 50 كيلو واط، لا يتطلب استخراج رخصة إضافة مكون ويتم التنسيق مع الشركة السعودية للكهرباء لاستكمال أعمال التركيب.
ويمنع تركيب ألواح الطاقة الشمسية على واجهات المباني وخارج حدود الملكية، ويلزم على المالك التعاقد مع مقاول مؤهل من قبل وزارة الطاقة لعملية التركيب، ويعد المقاول مسؤولاً عن أي حوادث - لا سمح الله - بعد التركيب.
جاء ذلك، ضمن مشروع اشتراطات ألواح الطاقة الشمسية بالمباني الذي طرحته الوزارة للعموم لأخذ الآراء حوله قبل إقراره.
ويهدف المشروع للحد من التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، وضبط وتنظيم تركيب ألواح الطاقة الشمسية والترخيص لها وفق معايير محددة. وكشفت الاشتراطات متطلبات الترخيص، وذلك إذا كانت السعة الكهربائية لألواح الطاقة الشمسية المراد تركيبها على المبنى (50 كيلو واط) فأكثر يلزم الحصول على موافقة الشركة السعودية للكهرباء، ووجود رخصة البناء، وضرورة التعاقد مع مكتب هندسي. وتضمنت المتطلبات الإنشائية لمنظومة الطاقة الشمسية، أنه يجب على الاستشاري معاينة المبنى قبل بدء إجراءات تصريح تركيب منظومة الطاقة الشمسية؛ لضمان تحمل المبنى جميع الأحمال الإنشائية المتوقعة، وذلك طبقاً لكود البناء السعودي للأحمال والقوى SBC 301، ورخصة البناء والمخططات المعتمدة، وتصميم ورسومات منظومة الطاقة الشمسية المراد تركيبه.
ونصت على أن يقوم الاستشاري بإعداد تقرير فني شامل للفحص البصري، والاختبارات التي تمت عن حالة المبنى، ومدى تحمُّله لمنظومة الطاقة الشمسية المراد تركيبه، ويتم الاعتماد على قوائم الفحص الخاصة بالمتطلبات، حيث تقع كامل المسؤولية عليه في حال وجود أي خطأ في التقرير. ووفق الاشتراطات يجب أن يشمل التقرير الفني نتائج الفحص البصري التي تمت على المباني الخرسانية ومطابقتها مع المخططات المعتمدة، ويتضمن التقرير عناصر فنية مهمة، ومنها عدم وجود هبوط بالأساسات نتيجة الشروخ، أو وجود النمل الأبيض، وسلامة الأساسات من التلف، أو تآكلها نتيجة وجود المياه الجوفية في الأسفل.
كما تتطلب عدم وجود شقوق طولية، أو تآكل الغطاء الخرساني وحديد التسليح، وعدم وجود ميلان أو انحراف في الأعمدة، ومقاومتها للإجهادات، وتحمُّلها للأوزان المتوقعة لمنظومة الطاقة الشمسية الجديد.
كما اشترطت سلامة السقف من وجود نتوءات، أو رطوبة نتيجة تلف العزل المائي، وسلامة السقف من انخفاض مقاومة الخرسانة للإجهادات، وعدم احتياج السقف للدعم، مع وجود نظام متكامل لتصريف المياه، وعدم وجود ركود للمياه على السطح. واشترطت سلامة السقف من وجود ترخيم بالسطح أو الكمرات، وتلف الخرسانة، وتآكل حديد التسليح.
وأوضحت الاشتراطات، أنه في حالة عدم توفر المخططات المعتمدة للمبنى يتم فحص العناصر الإنشائية بالاختبارات الحقلية والمختبرية، وأخذ العينات اللازمة لذلك، كما يتم مراعاة الأصول الفنية والمعيارية المتبعة لتلك الاختبارات، وقياس قدرة تحمُّل المبنى بدقة.
وشددت على أنه في حال كانت السعة الكهربائية للألواح الطاقة الشمسية أقل من 50 كيلو واط، لا يتطلب استخراج رخصة إضافة مكون ويتم التنسيق مع الشركة السعودية للكهرباء لاستكمال أعمال التركيب.
ويمنع تركيب ألواح الطاقة الشمسية على واجهات المباني وخارج حدود الملكية، ويلزم على المالك التعاقد مع مقاول مؤهل من قبل وزارة الطاقة لعملية التركيب، ويعد المقاول مسؤولاً عن أي حوادث - لا سمح الله - بعد التركيب.