تشارك الهيئة العامة للطيران المدني، عضواً في اللجنة الإشرافية في مبادرة «طريق مكة» إحدى مبادرات وزارة الداخلية ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن، أحد برامج رؤية 2030، التي تستهدف هذا العام 7 دول تشمل المغرب، وإندونيسيا، وماليزيا، وباكستان، وبنغلاديش، وتركيا، وكوت ديفوار، عبر محطات المنشأ من تلك الدول البالغة 11 محطة.
ويتمحور دور الهيئة في الخدمة بتخصيص صالات استقبال الحجاج القادمين على الرحلات المخصصة للمبادرة بمطاري الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، والأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة المنورة، وجدولة الرحلات المخصصة للمبادرة والعمل على توزيع أوقات الرحلات بفاصل زمني مناسب لتفادي تزامن وصول الرحلات في الوقت نفسه قدر الإمكان، وذلك في صالات المبادرة المخصصة بمطاري (جدة والمدينة المنورة).
وتأتي جهود الهيئة العامة للطيران المدني، بالتعاون مع القطاعات الحكومية والأهلية، ضمن مستهدفات إستراتيجية القطاع الهادفة إلى تحقيق راحة ضيوف الرحمن وتأمين سلامتهم بدءاً من قدومهم وحتى عودتهم إلى ديارهم من خلال تسيير وتسهيل إجراءاتهم بجودة عالية وفق أفضل الخدمات والمعايير العالمية وذات جودة عالية لحظة قدومهم؛ وكرست جهودها مع بقية القطاعات الأخرى بإعداد الترتيبات العملية لاستقبالهم، في الصالات المحددة للخدمة بمطاري (جدة والمدينة المنورة).
يُذكر، أن وزارة الداخلية، تنفذ المبادرة في عامها السادس بالتعاون مع وزارات (الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام) والهيئة العامة للطيران المدني وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.
ويتمحور دور الهيئة في الخدمة بتخصيص صالات استقبال الحجاج القادمين على الرحلات المخصصة للمبادرة بمطاري الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، والأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة المنورة، وجدولة الرحلات المخصصة للمبادرة والعمل على توزيع أوقات الرحلات بفاصل زمني مناسب لتفادي تزامن وصول الرحلات في الوقت نفسه قدر الإمكان، وذلك في صالات المبادرة المخصصة بمطاري (جدة والمدينة المنورة).
وتأتي جهود الهيئة العامة للطيران المدني، بالتعاون مع القطاعات الحكومية والأهلية، ضمن مستهدفات إستراتيجية القطاع الهادفة إلى تحقيق راحة ضيوف الرحمن وتأمين سلامتهم بدءاً من قدومهم وحتى عودتهم إلى ديارهم من خلال تسيير وتسهيل إجراءاتهم بجودة عالية وفق أفضل الخدمات والمعايير العالمية وذات جودة عالية لحظة قدومهم؛ وكرست جهودها مع بقية القطاعات الأخرى بإعداد الترتيبات العملية لاستقبالهم، في الصالات المحددة للخدمة بمطاري (جدة والمدينة المنورة).
يُذكر، أن وزارة الداخلية، تنفذ المبادرة في عامها السادس بالتعاون مع وزارات (الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام) والهيئة العامة للطيران المدني وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.