تأتي الدعوة المقدمة إلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، من رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني؛ للمشاركة في قمة الدول السبع الصناعية الكبرى (G7)، التي ستُعقد في روما، تأكيداً لأهمية المملكة، وللدور الحيوي الذي يقوم به الأمير محمد بن سلمان من أجل استقرار الاقتصاد العالمي، ومن أجل تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط. وتشير قائمة المدعوين إلى قمة روما لرغبة ميلوني في توسيع آفاق مجموعة الدول السبع الكبرى، لتضم دولاً أخرى. ولا شك في أن القمة التي ستعقد في منتجع بورغو إينازيا، الواقع جنوب شرق إيطاليا، ستكون فرصة للقاءات ثنائية بين ولي العهد السعودي وقادة الدول المشاركين. ويتوقع أن يكثِّف الأمير محمد بن سلمان جهوده المشهودة للتعجيل بوقف الحرب الإسرائيلية الظالمة ضد سكان قطاع غزة؛ وهي الجهود التي جعلت الرياض قِبْلةً للزعماء ووزراء الخارجية الذين يجوبون المنطقة بحثاً عن حلٍّ للأزمة.
إنَّ مشاركة ولي العهد في قمة مجموعة السبع الصناعية الكبرى، تعدُّ تأكيداً لتقدير هذه القوى العالمية لدبلوماسية الأمير محمد بن سلمان، واحتضاناً لسياسته الرامية إلى جعل السعودية قبلةً للسياحة والرياضة والاستثمار، واعترافاً بأهمية السعودية لبسط الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، والعالم. وستكون قمة روما ملتقىً مهماً للدول الصناعية الكبرى والدول الناهضة في الاقتصاد والسياسة العالميين. وستكون القمة تأييداً صلباً آخر لطموحات الأمير محمد بن سلمان لهيكلة الاقتصاد السعودي، وتنفيذ المشاريع الضخمة التي تنطوي عليها رؤية 2030، التي أبهرت دول العالم.
إنَّ مشاركة ولي العهد في قمة مجموعة السبع الصناعية الكبرى، تعدُّ تأكيداً لتقدير هذه القوى العالمية لدبلوماسية الأمير محمد بن سلمان، واحتضاناً لسياسته الرامية إلى جعل السعودية قبلةً للسياحة والرياضة والاستثمار، واعترافاً بأهمية السعودية لبسط الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، والعالم. وستكون قمة روما ملتقىً مهماً للدول الصناعية الكبرى والدول الناهضة في الاقتصاد والسياسة العالميين. وستكون القمة تأييداً صلباً آخر لطموحات الأمير محمد بن سلمان لهيكلة الاقتصاد السعودي، وتنفيذ المشاريع الضخمة التي تنطوي عليها رؤية 2030، التي أبهرت دول العالم.