جاء تكليف إمام وخطيب المسجد الحرام ماهر بن حمد المعيقلي بإلقاء خطبة عرفة لهذا العام 1445هـ، تتويجاً لسيرته العلمية والعملية الزاخرة بالخبرات وخدمة كتاب الله.
وتحمل خطبة يوم عرفة رسالة الإسلام المبنية على التسامح والوسطية والاعتدال، وتعنى حكومة المملكة بترجمتها عبر مشروع خادم الحرمين الشريفين لترجمة خطبة عرفة وخطب الحرمين الشريفين، لتصل للعالم أجمع، بـ20 لغة.
ويعتلي الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي منبر مسجد نمرة في يوم عرفة.
ولد المعيقلي بالمدينة المنورة في 7 يناير 1969م، وهو مدرس لمادة الرياضيات، ودرس بكلية المعلمين في المدينة المنورة، وتخرج منها معلماً لمادة الرياضيات، قبل أن ينتقل للعمل بمكة المكرمة معلماً، ثم أصبح موجهاً طلابياً في مدرسة الأمير عبدالمجيد بمكة المكرمة، وحصل على درجة الماجستير في عام 1425هـ من كلية الشريعة بقسم الفقه بجامعة أم القرى، ثم حصل فيها على درجة الدكتوراه في التفسير عام 1432هـ. وواصل المعيقلي مسيرته العلمية لينال درجة الدكتوراه في الفقه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1434هـ، ليعمل أستاذاً مساعداً بقسم الدراسات القضائية بكلية الدراسات القضائية والأنظمة بجامعة أم القرى، وشغل منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي. كما تولى إمامة وخطابة جامع السعدي بحي العوالي بمكة المكرمة، ثم إمامة المصلين بالمسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان المبارك في العامين 1426 و1427هـ.
وفي شهر رمضان 1428هـ تولى إمامة المصلين في صلاتي التراويح والتهجد بالمسجد الحرام، قبل أن يعين إماماً رسمياً للمسجد الحرام في ذلك العام حتى اليوم.
وتحمل خطبة يوم عرفة رسالة الإسلام المبنية على التسامح والوسطية والاعتدال، وتعنى حكومة المملكة بترجمتها عبر مشروع خادم الحرمين الشريفين لترجمة خطبة عرفة وخطب الحرمين الشريفين، لتصل للعالم أجمع، بـ20 لغة.
ويعتلي الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي منبر مسجد نمرة في يوم عرفة.
ولد المعيقلي بالمدينة المنورة في 7 يناير 1969م، وهو مدرس لمادة الرياضيات، ودرس بكلية المعلمين في المدينة المنورة، وتخرج منها معلماً لمادة الرياضيات، قبل أن ينتقل للعمل بمكة المكرمة معلماً، ثم أصبح موجهاً طلابياً في مدرسة الأمير عبدالمجيد بمكة المكرمة، وحصل على درجة الماجستير في عام 1425هـ من كلية الشريعة بقسم الفقه بجامعة أم القرى، ثم حصل فيها على درجة الدكتوراه في التفسير عام 1432هـ. وواصل المعيقلي مسيرته العلمية لينال درجة الدكتوراه في الفقه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1434هـ، ليعمل أستاذاً مساعداً بقسم الدراسات القضائية بكلية الدراسات القضائية والأنظمة بجامعة أم القرى، وشغل منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي. كما تولى إمامة وخطابة جامع السعدي بحي العوالي بمكة المكرمة، ثم إمامة المصلين بالمسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان المبارك في العامين 1426 و1427هـ.
وفي شهر رمضان 1428هـ تولى إمامة المصلين في صلاتي التراويح والتهجد بالمسجد الحرام، قبل أن يعين إماماً رسمياً للمسجد الحرام في ذلك العام حتى اليوم.