استدعت ثلاث خطب متتالية تحدث لأول مرة في تاريخ رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، إعداد خطة تشغيلية استثنائية مستقلة للتهيئة والاستعدادات للخطب المتتالية (الجمعة) في يوم التروية، وخطبة (يوم عرفة)، وخطبة (عيد الأضحى)، التي تأتي متوالية في موسم حج هذا العام في صورة نادرة الحدوث.
وترأس رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، اجتماعاً لاعتماد الخطة النوعية المرسومة للخطب الثلاث، وتهيئة الأجواء التعبدية، وإثراء تجربة ضيوف الرحمن والقاصدين والزائرين للحرمين الشريفين والاستعداد لهذا الحدث البارز من جهة محاورها وركائزها للبلوغ بمستهدفات ومخرجات الخطب الثلاث وتواليها نحو الريادة الدينية عالمياً؛ لما تشكل من إرث ديني وحضاري في رسم خارطة للإنسانية لإعمار الأرض، والعيش بسلام وتقارب، وحفظ حقوق الإنسان وأدائها على الوجه الأكمل، وتحقيقاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- في التفاني في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمَّار والزوار دينياً.
وأكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، «أنَّ الرئاسة حريصة على إيصال رسالة الحرمين الدينية الوسطية من قلب الحرمين الشريفين عالمياً لانتفاع المسلمين والإنسانية، فضلاً عن قاصدي وزائري المسجد الحرام والمسجد النبوي وإثرائهم».
وأضاف السديس «أن الرئاسة الدينية وبما تضطلع به من دور مهم في إبلاغ رسالة الإسلام الحق من قلب الحرمين، أولت هذا الحدث اهتماماً خاصاً، وشكَّلت لجنة مستقلة لإعداد خطة معيارية خاصة لرسم الخطوط العريضة للاستفادة القصوى من مخرجات الخطب الثلاث؛ لإثراء ضيوف الرحمن وزائري الحرمين الشريفين دينياً، وإيصال رسالتهما عالمياً، وإبراز جهود المملكة في خدمة الحرمين وقاصديهما، وسبل توظيفها للأحداث الدينية لخدمة الإنسانية وإرساء الوسطية والاعتدال في العالم، واقتدارها وريادتها في إدارة المهمات والمناسبات».
وترأس رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، اجتماعاً لاعتماد الخطة النوعية المرسومة للخطب الثلاث، وتهيئة الأجواء التعبدية، وإثراء تجربة ضيوف الرحمن والقاصدين والزائرين للحرمين الشريفين والاستعداد لهذا الحدث البارز من جهة محاورها وركائزها للبلوغ بمستهدفات ومخرجات الخطب الثلاث وتواليها نحو الريادة الدينية عالمياً؛ لما تشكل من إرث ديني وحضاري في رسم خارطة للإنسانية لإعمار الأرض، والعيش بسلام وتقارب، وحفظ حقوق الإنسان وأدائها على الوجه الأكمل، وتحقيقاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- في التفاني في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمَّار والزوار دينياً.
وأكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، «أنَّ الرئاسة حريصة على إيصال رسالة الحرمين الدينية الوسطية من قلب الحرمين الشريفين عالمياً لانتفاع المسلمين والإنسانية، فضلاً عن قاصدي وزائري المسجد الحرام والمسجد النبوي وإثرائهم».
وأضاف السديس «أن الرئاسة الدينية وبما تضطلع به من دور مهم في إبلاغ رسالة الإسلام الحق من قلب الحرمين، أولت هذا الحدث اهتماماً خاصاً، وشكَّلت لجنة مستقلة لإعداد خطة معيارية خاصة لرسم الخطوط العريضة للاستفادة القصوى من مخرجات الخطب الثلاث؛ لإثراء ضيوف الرحمن وزائري الحرمين الشريفين دينياً، وإيصال رسالتهما عالمياً، وإبراز جهود المملكة في خدمة الحرمين وقاصديهما، وسبل توظيفها للأحداث الدينية لخدمة الإنسانية وإرساء الوسطية والاعتدال في العالم، واقتدارها وريادتها في إدارة المهمات والمناسبات».