كشف مصدر في الهلال الأحمر أن الهيئة تشارك في الحج بأكثر من 2540 من الكوادر الطبية، ما بين أطباء وأخصائيين وفنيي إسعاف وطب طوارئ، موزعين على 98 مركزاً إسعافياً في العاصمة المقدسة ومشعر منى ومزدلفة وعرفات ومجمع الإسناد والمراكز الموسمية التي يمر من خلالها الحجاج في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وقال المصدر لـ«عكاظ» إن الهيئة تستعين بنخبة من القوى البشرية والإدارية للدعم اللوجستي للعاملين في الميدان من خلال تقسيمهم لعدة فرق ووحدات لخدمة وتوفير كافة الإمكانات لسفراء الحياة، وتدعم قواها البشرية من العاملين في الميدان بأكثر من 692 من أسطولها الإسعافي؛ الذي يتكون من 320 سيارة إسعاف و13 سيارة استجابة متقدمة وسبع7 طائرات إسعاف جوي و15 دراجة نارية و150 عربة غولف، و150 سكوترا، إضافة إلى 27 دراجة كهربائية و10 حافلات إسعافية، وسيارات خدمة لدعم العمل الإسعافي والإداري خلال مهمة حج هذا العام. وأضاف المصدر أن أكثر من 96 من العاملين في الترحيل الطبي بالعاصمة المقدسة يقدمون الخدمة من خلال عدة لغات، واستقبال وترحيل البلاغات في تخصصات مختلفة تتناسب مع العمل، ومتابعة الحالة من الفريق الطبي حتى وصول الفرق الإسعافية، ونقلها إلى المنشآت الصحية المناسبة، إضافة إلى وجود مترجمين بعدة لغات لسهولة التواصل مع المستفيدين.
وعن سبب تسمية المركبات ببعض الأسماء مثل (مركبة طمية) و(طويق) وغيرهما، قال مسؤول الهلال الأحمر إن طويق تمت تسميتها على جبال طويق؛ التي تعني القوة والقدرات العالية في عمليات الإسعاف ومباشرة الحالات الكثيرة، أما مركبة طمية فمأخوذ اسمها من جبل طمية، وهي مثل الجبل في قوتها وتحملها للمناطق الجبلية والوعرة، وتستطيع الوصول لنقاط أكثر صعوبة ووعورة لتباشر حالات إسعافية لا يمكن الوصول إليها إلا بها. وتطرق المصدر إلى خدمة الإسعاف الجوي للحجاج، مشيراً إلى أنه منذ إطلاق الخدمة والهيئة تشارك بطائراتها منذ أكثر من 10 سنوات، ويتم تطوير الخدمة بشكل سنوي من خلال أعداد الطائرات المشاركة، إضافة إلى المهابط المتاحة.
وقال المصدر لـ«عكاظ» إن الهيئة تستعين بنخبة من القوى البشرية والإدارية للدعم اللوجستي للعاملين في الميدان من خلال تقسيمهم لعدة فرق ووحدات لخدمة وتوفير كافة الإمكانات لسفراء الحياة، وتدعم قواها البشرية من العاملين في الميدان بأكثر من 692 من أسطولها الإسعافي؛ الذي يتكون من 320 سيارة إسعاف و13 سيارة استجابة متقدمة وسبع7 طائرات إسعاف جوي و15 دراجة نارية و150 عربة غولف، و150 سكوترا، إضافة إلى 27 دراجة كهربائية و10 حافلات إسعافية، وسيارات خدمة لدعم العمل الإسعافي والإداري خلال مهمة حج هذا العام. وأضاف المصدر أن أكثر من 96 من العاملين في الترحيل الطبي بالعاصمة المقدسة يقدمون الخدمة من خلال عدة لغات، واستقبال وترحيل البلاغات في تخصصات مختلفة تتناسب مع العمل، ومتابعة الحالة من الفريق الطبي حتى وصول الفرق الإسعافية، ونقلها إلى المنشآت الصحية المناسبة، إضافة إلى وجود مترجمين بعدة لغات لسهولة التواصل مع المستفيدين.
وعن سبب تسمية المركبات ببعض الأسماء مثل (مركبة طمية) و(طويق) وغيرهما، قال مسؤول الهلال الأحمر إن طويق تمت تسميتها على جبال طويق؛ التي تعني القوة والقدرات العالية في عمليات الإسعاف ومباشرة الحالات الكثيرة، أما مركبة طمية فمأخوذ اسمها من جبل طمية، وهي مثل الجبل في قوتها وتحملها للمناطق الجبلية والوعرة، وتستطيع الوصول لنقاط أكثر صعوبة ووعورة لتباشر حالات إسعافية لا يمكن الوصول إليها إلا بها. وتطرق المصدر إلى خدمة الإسعاف الجوي للحجاج، مشيراً إلى أنه منذ إطلاق الخدمة والهيئة تشارك بطائراتها منذ أكثر من 10 سنوات، ويتم تطوير الخدمة بشكل سنوي من خلال أعداد الطائرات المشاركة، إضافة إلى المهابط المتاحة.