وصل رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله إبراهيم آل الشيخ، أمس، إلى جمهورية ألبانيا على رأس وفد من مجلس الشورى؛ تلبيةً لدعوة رسمية تلقاها من رئيسة البرلمان بجمهورية ألبانيا لينديتا نيكولا.
وأكد حرص المملكة الدائم على تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة سعياً لما فيه خير ونماء واستقرار العالم.
ونوه آل الشيخ، بما تمثله الزيارات المتبادلة بين مجلس الشورى والمجالس المماثلة والبرلمانات من أهمية بالغة يسعى من خلالها المجلس إلى تفعيل الدبلوماسية البرلمانية لما لها من أثر بالغ في تعزيز العلاقات، ودور ريادي فاعل في معالجة كثير من القضايا.
وأشا،ر إلى أن الزيارة تأتي في إطار دعم الدبلوماسية الرسمية من خلال زيادة التعاون الثنائي بين مجلس الشورى والبرلمان بجمهورية ألبانيا سعياً لكل ما من شأنه دعم العلاقات الثنائية وزيادة التنسيق والتعاون البرلماني وتعزيزاً للعلاقات في مختلف المجالات من خلال لقاء المسؤولين في جمهورية ألبانيا.
وتشهد الزيارة جلسة مباحثات رسمية مشـتركة يعقدها رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله إبراهيم آل الشيخ، مع رئيسة البرلمان بجمهورية ألبانيا لينديتا نيكولا، تتعلق بالعلاقات الثنائية والتعاون البرلماني بين مجلس الشورى والبرلمان الألباني، فيما يلتقي معاليه خلال الزيارة عددًا من كبار المسؤولين في جمهورية ألبانيا.
وأكد حرص المملكة الدائم على تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة سعياً لما فيه خير ونماء واستقرار العالم.
ونوه آل الشيخ، بما تمثله الزيارات المتبادلة بين مجلس الشورى والمجالس المماثلة والبرلمانات من أهمية بالغة يسعى من خلالها المجلس إلى تفعيل الدبلوماسية البرلمانية لما لها من أثر بالغ في تعزيز العلاقات، ودور ريادي فاعل في معالجة كثير من القضايا.
وأشا،ر إلى أن الزيارة تأتي في إطار دعم الدبلوماسية الرسمية من خلال زيادة التعاون الثنائي بين مجلس الشورى والبرلمان بجمهورية ألبانيا سعياً لكل ما من شأنه دعم العلاقات الثنائية وزيادة التنسيق والتعاون البرلماني وتعزيزاً للعلاقات في مختلف المجالات من خلال لقاء المسؤولين في جمهورية ألبانيا.
وتشهد الزيارة جلسة مباحثات رسمية مشـتركة يعقدها رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله إبراهيم آل الشيخ، مع رئيسة البرلمان بجمهورية ألبانيا لينديتا نيكولا، تتعلق بالعلاقات الثنائية والتعاون البرلماني بين مجلس الشورى والبرلمان الألباني، فيما يلتقي معاليه خلال الزيارة عددًا من كبار المسؤولين في جمهورية ألبانيا.