استقبل أمير تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بحضور نائبه الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، ووكيل إمارة المنطقة محمد الحقباني، ووكلاء الإمارة المساعدين، ومديري العموم، ورؤساء الأقسام، ومنسوبي الإمارة، الذين قدموا التهنئة له بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وبادلهم الأمير فهد بن سلطان، التهنئة بعيد الأضحى، مثمنا الجهود المبذولة من منسوبي الإمارة والحرص على إنجاز المعاملات، حاثاً على مضاعفة الجهود لخدمة المنطقة وأهلها والعمل الجاد وإنجاز معاملات المواطنين والمقيمين بأسرع وقت وفق تطلعات ولاة الأمر.
كما نوه أمير تبوك، بالنجاح الكبير الذي تحقق في موسم حج هذا العام، بفضل الله تعالى ثم بالتوجيهات الكريمة والمتابعة والإشراف من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، مشيدا بالجهود التي تقوم بها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن وما قدم لهم من خدمات وتسهيلات ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة.
ويكرّم الأمير فهد بن سلطان، مساء اليوم (الإثنين)، في القصر الحكومي، منسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والمتطوعين والمتطوعات الذين شاركوا في أعمال الحج بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار، لخدمة ضيوف الرحمن أثناء قدومهم ومغادرتهم المنفذ. ويأتي تكريمه لمنسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والمتطوعين والمتطوعات، تقديراً للجهود التي بذلوها على مدار الساعة، سواءً في المرحلة الأولى لقدوم الحجاج أو المرحلة الثانية لمغادرتهم بعد أداء المناسك.
وبادلهم الأمير فهد بن سلطان، التهنئة بعيد الأضحى، مثمنا الجهود المبذولة من منسوبي الإمارة والحرص على إنجاز المعاملات، حاثاً على مضاعفة الجهود لخدمة المنطقة وأهلها والعمل الجاد وإنجاز معاملات المواطنين والمقيمين بأسرع وقت وفق تطلعات ولاة الأمر.
كما نوه أمير تبوك، بالنجاح الكبير الذي تحقق في موسم حج هذا العام، بفضل الله تعالى ثم بالتوجيهات الكريمة والمتابعة والإشراف من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، مشيدا بالجهود التي تقوم بها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن وما قدم لهم من خدمات وتسهيلات ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة.
ويكرّم الأمير فهد بن سلطان، مساء اليوم (الإثنين)، في القصر الحكومي، منسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والمتطوعين والمتطوعات الذين شاركوا في أعمال الحج بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار، لخدمة ضيوف الرحمن أثناء قدومهم ومغادرتهم المنفذ. ويأتي تكريمه لمنسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والمتطوعين والمتطوعات، تقديراً للجهود التي بذلوها على مدار الساعة، سواءً في المرحلة الأولى لقدوم الحجاج أو المرحلة الثانية لمغادرتهم بعد أداء المناسك.