عقد رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله إبراهيم آل الشيخ، أمس (الإثنين)، جلسة مباحثات رسمية مع رئيسة البرلمان بجمهورية ألبانيا لينديتا نيكولا بمقر البرلمان.
ورحّبت رئيسة برلمان ألبانيا، برئيس الشورى والوفد المرافق، مشيرةً إلى أن الزيارة تأتي لتؤكد عمق العلاقات الثنائية والعمل على دعمها، والارتقاء بها إلى آفاق أوسع لاسيما البرلمانية منها لما فيه خير للبلدين والشعبين الصديقين.
وأعربت رئيسة البرلمان الألباني، عن عظيم شكرها لما تقدمه المملكة لجمهورية ألبانيا من دعم كبير للمشاريع التنموية وتطوير لمختلف القطاعات الحيوية، مؤكدة أهمية الاتفاقيات الموقعة بين البلدين لما تشكله من قاعدة قوية لدعم العلاقات الثنائية.
من جانبه، قدّم رئيس مجلس الشورى شكره وتقديره لرئيسة البرلمان الألباني على الدعوة لزيارة جمهورية ألبانيا، وعلى حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، منوهًا بمستوى العلاقات التي تجمع بين البلدين الصديقين.
وأشار إلى أن المملكة تعيش مرحلة تنموية عظيمة بقيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد من خلال رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال جلسة المباحثات بحث علاقات التعاون بين مجلس الشورى وبرلمان ألبانيا، وأهمية تفعيل الدور المهم للجان الصداقة البرلمانية، إضافة إلى بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
ورحّبت رئيسة برلمان ألبانيا، برئيس الشورى والوفد المرافق، مشيرةً إلى أن الزيارة تأتي لتؤكد عمق العلاقات الثنائية والعمل على دعمها، والارتقاء بها إلى آفاق أوسع لاسيما البرلمانية منها لما فيه خير للبلدين والشعبين الصديقين.
وأعربت رئيسة البرلمان الألباني، عن عظيم شكرها لما تقدمه المملكة لجمهورية ألبانيا من دعم كبير للمشاريع التنموية وتطوير لمختلف القطاعات الحيوية، مؤكدة أهمية الاتفاقيات الموقعة بين البلدين لما تشكله من قاعدة قوية لدعم العلاقات الثنائية.
من جانبه، قدّم رئيس مجلس الشورى شكره وتقديره لرئيسة البرلمان الألباني على الدعوة لزيارة جمهورية ألبانيا، وعلى حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، منوهًا بمستوى العلاقات التي تجمع بين البلدين الصديقين.
وأشار إلى أن المملكة تعيش مرحلة تنموية عظيمة بقيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد من خلال رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال جلسة المباحثات بحث علاقات التعاون بين مجلس الشورى وبرلمان ألبانيا، وأهمية تفعيل الدور المهم للجان الصداقة البرلمانية، إضافة إلى بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.