ساهمت توسعة مناطق الإجراءات الجديدة في جسر الملك فهد الذي يربط السعودية بمملكة البحرين، في زيادة الطاقة الاستيعابية وإنهاء الإجراءات بشكل سريع ولم يشهد الجسر أي زحام في إجازة عيد الأضحى، بعدما دعت المؤسسة العامة للجسر المسافرين إلى الاستفادة من الخدمات الإلكترونية المتوافرة للدفع المسبق لرسوم العبور والتأمين على المركبة من خلال تطبيق «جسر»، وكذلك حمل كافة وثائق السفر المطلوبة للمسافرين والمركبات التي حددتها الجهات المختصة.
يأتي ذلك تزامناً مع كثافة المسافرين التي يشهدها جسر الملك فهد خلال إجازة العيد، الأمر الذي سيساهم في مرونة العبور وسرعة إنهاء إجراءات السفر المختلفة وتلافي أي زحام في الحركة أو إطالة مدة العبور الكلية للمسافرين والمركبات.
يشار إلى أن جسر الملك فهد بدأ أخيراً تشغيل المرحلة الأولى من مشروع تطوير مناطق الإجراءات التي اشتملت على زيادة الطاقة الاستيعابية للعبور إلى (٢٥٠٠) مركبة بالساعة في الاتجاه الواحد؛ بزيادة بلغت نسبتها (٥٠%) لمواجهة الطلب المتزايد على السفر بين البلدين.
يأتي ذلك تزامناً مع كثافة المسافرين التي يشهدها جسر الملك فهد خلال إجازة العيد، الأمر الذي سيساهم في مرونة العبور وسرعة إنهاء إجراءات السفر المختلفة وتلافي أي زحام في الحركة أو إطالة مدة العبور الكلية للمسافرين والمركبات.
يشار إلى أن جسر الملك فهد بدأ أخيراً تشغيل المرحلة الأولى من مشروع تطوير مناطق الإجراءات التي اشتملت على زيادة الطاقة الاستيعابية للعبور إلى (٢٥٠٠) مركبة بالساعة في الاتجاه الواحد؛ بزيادة بلغت نسبتها (٥٠%) لمواجهة الطلب المتزايد على السفر بين البلدين.