اختتم وزير الشؤون البلدية والقروية ماجد الحقيل، زيارته الرسمية إلى الجمهورية التركية، التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات التطوير العقاري والبنية التحتية للطرق وإدارة النفايات وإعادة التدوير، وخلق تحالفات جديدة بين المقاولين السعوديين والأتراك في هذه المجالات.
وشهد الحقيل، في إسطنبول، انطلاق المنتدى السعودي - التركي للمقاولات وورشة العمل المصاحبة، التي نظمتها الهيئة السعودية للمقاولين لربط شركات المقاولات بين البلدين من خلال خلق تحالفات في المشاريع التنموية الكبرى، إذ شارك في الجلسة نائب وزير التجارة التركي مصطفى توزغو، ورئيس مجلس إدارة هيئة المقاولين السعوديين المهندس زكريا العبدالقادر، ورئيس جمعية المقاولين الأتراك إردال إرين، وممثلو الشركات السعودية والتركية.
وأكد الحقيل أهمية التنسيق والعمل المشترك بين الشركات السعودية والتركية في مجالات البيئة والطرق والنظافة وإدارة وتدوير النفايات من أجل تطوير وتحسين خدمات المدن بما ينعكس بشكل إيجابي على ساكنيها، معرباً عن تفاؤله بنتائج ومخرجات الورشة في تطوير العمل التنموي المشترك وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتسخير جميع الإمكانات لنهضة المدن وازدهارها.
كما شهد الحقيل، اجتماعات الطاولة المستديرة بين الجانبين السعودي والتركي بهدف استعراض أبرز الفرص والمشاريع الاستثمارية الرائدة في القطاع العقاري، وتسليط الضوء على جهود المملكة العربية السعودية في مجالات تقنيات البناء والتطوير في قطاع التشييد والبناء، ومشاريع البنية التحتية وإدارة النفايات وإعادة تدويرها.
وأعرب الوزير خلال الاجتماعات عن تطلعه لتعميق الشراكات مع الجانب التركي من خلال التعاون المشترك مع المقاولين والمطورين والمستثمرين في قطاع التشييد والبناء في الجمهورية التركية، والمساهمة في تنفيذ وتطوير الضواحي والمشاريع السكنية الكبرى في المملكة العربية السعودية.
وشهد الحقيل، في إسطنبول، انطلاق المنتدى السعودي - التركي للمقاولات وورشة العمل المصاحبة، التي نظمتها الهيئة السعودية للمقاولين لربط شركات المقاولات بين البلدين من خلال خلق تحالفات في المشاريع التنموية الكبرى، إذ شارك في الجلسة نائب وزير التجارة التركي مصطفى توزغو، ورئيس مجلس إدارة هيئة المقاولين السعوديين المهندس زكريا العبدالقادر، ورئيس جمعية المقاولين الأتراك إردال إرين، وممثلو الشركات السعودية والتركية.
وأكد الحقيل أهمية التنسيق والعمل المشترك بين الشركات السعودية والتركية في مجالات البيئة والطرق والنظافة وإدارة وتدوير النفايات من أجل تطوير وتحسين خدمات المدن بما ينعكس بشكل إيجابي على ساكنيها، معرباً عن تفاؤله بنتائج ومخرجات الورشة في تطوير العمل التنموي المشترك وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتسخير جميع الإمكانات لنهضة المدن وازدهارها.
كما شهد الحقيل، اجتماعات الطاولة المستديرة بين الجانبين السعودي والتركي بهدف استعراض أبرز الفرص والمشاريع الاستثمارية الرائدة في القطاع العقاري، وتسليط الضوء على جهود المملكة العربية السعودية في مجالات تقنيات البناء والتطوير في قطاع التشييد والبناء، ومشاريع البنية التحتية وإدارة النفايات وإعادة تدويرها.
وأعرب الوزير خلال الاجتماعات عن تطلعه لتعميق الشراكات مع الجانب التركي من خلال التعاون المشترك مع المقاولين والمطورين والمستثمرين في قطاع التشييد والبناء في الجمهورية التركية، والمساهمة في تنفيذ وتطوير الضواحي والمشاريع السكنية الكبرى في المملكة العربية السعودية.