أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، البرنامج التدريبي الصيفي المتخصص في مجال الطاقة النووية، بالتعاون مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، الذي يستهدف طلاب الجامعة من المختصين في برنامج البكالوريوس في الهندسة النووية.
ويستمر البرنامج التدريبي ثمانية أسابيع، حيث انطلقت الأسابيع الأربعة الأولى في المملكة العربية السعودية، تليها أربعة أسابيع في جمهورية كوريا في معهد أبحاث الطاقة النووية الكوري (كايري) «KAERI».
ويهدف البرنامج التدريبي إلى تعزيز المعرفة التقنية والمهارات العملية في مجال الطاقة النووية لدى طلاب الجامعة، وذلك من خلال تقديم محاضرات تخصصية وتجارب علمية على المفاعلات النووية البحثية، بالإضافة إلى الزيارات الميدانية للمرافق والمفاعلات النووية في جمهورية كوريا الجنوبية.
ويأتي هذا البرنامج في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المدينة لتعزيز المعرفة في مجال الطاقة الذرية، والإسهام في رفع جودة التعليم النظري والعملي وتطوير البنية التحتية للتعليم، من خلال تدريب طلبة الجامعات والمعاهد وحثهم على الانخراط المبكر في المشاريع الدولية في مجال الطاقة النووية، وزيادة الخريجين المؤهلين للعمل في مشاريع الطاقة الذرية في المملكة، ودعم سوق العمل بمتخصصين في المجالات ذات العلاقة.
وتعمل المدينة على إتاحة العديد من البرامج التدريبية والشهادات الاحترافية، لتطوير ودعم خبرات الكفاءات السعودية المؤهلة والمتخصصة في هذا المجال، من خلال المعرفة النظرية والممارسة الميدانية العملية، حيث إن لهذه الإسهامات دوراً لتكون المملكة رائدة عالمياً في مجال الطاقة.
ويستمر البرنامج التدريبي ثمانية أسابيع، حيث انطلقت الأسابيع الأربعة الأولى في المملكة العربية السعودية، تليها أربعة أسابيع في جمهورية كوريا في معهد أبحاث الطاقة النووية الكوري (كايري) «KAERI».
ويهدف البرنامج التدريبي إلى تعزيز المعرفة التقنية والمهارات العملية في مجال الطاقة النووية لدى طلاب الجامعة، وذلك من خلال تقديم محاضرات تخصصية وتجارب علمية على المفاعلات النووية البحثية، بالإضافة إلى الزيارات الميدانية للمرافق والمفاعلات النووية في جمهورية كوريا الجنوبية.
ويأتي هذا البرنامج في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المدينة لتعزيز المعرفة في مجال الطاقة الذرية، والإسهام في رفع جودة التعليم النظري والعملي وتطوير البنية التحتية للتعليم، من خلال تدريب طلبة الجامعات والمعاهد وحثهم على الانخراط المبكر في المشاريع الدولية في مجال الطاقة النووية، وزيادة الخريجين المؤهلين للعمل في مشاريع الطاقة الذرية في المملكة، ودعم سوق العمل بمتخصصين في المجالات ذات العلاقة.
وتعمل المدينة على إتاحة العديد من البرامج التدريبية والشهادات الاحترافية، لتطوير ودعم خبرات الكفاءات السعودية المؤهلة والمتخصصة في هذا المجال، من خلال المعرفة النظرية والممارسة الميدانية العملية، حيث إن لهذه الإسهامات دوراً لتكون المملكة رائدة عالمياً في مجال الطاقة.