كشف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية مسح 30% من مساحة الدرع العربي لاستكشاف الموارد المعدنية في المملكة، وتوفير بيانات عالية الدقة لدعم الاستثمار في قطاع التعدين، ما يسهم في تحقيق اقتصاد متنوع ومستدام.
وشمل المسح الجيولوجي، مناطق متعددة من الدرع العربي (مكة المكرمة، عسير، الباحة، جازان، نجران، وأجزاء من مناطق الرياض، المدينة المنورة، القصيم، حائل، تبوك).
وأكد البرنامج، أن الدرع العربي يعتبر مختبراً طبيعياً من الدرجة الأولى لدراسة الأحداث الجيولوجية، ما يجعله منطقة مثالية لاستكشاف الموارد المعدنية. وتوفر البيانات المستخلصة من المسح معلومات دقيقة وشاملة تسهم في جذب الاستثمارات وتحقيق النمو الاقتصادي.
ويهدف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، إلى جعل قطاع التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد الوطني. ويسعى البرنامج من خلال هذه الجهود إلى تعزيز استكشاف الموارد المعدنية، وتوفير بيانات جيولوجية دقيقة، ودعم الاستثمار في قطاع التعدين، وتحقيق تنوع واستدامة في الاقتصاد الوطني.
ومع استكمال مسح 30% من مساحة الدرع العربي، تتطلع المملكة إلى تحقيق قفزات نوعية في قطاع التعدين، مما يعزز من مكانتها الاقتصادية على الصعيدين الإقليمي والدولي. ويسعى البرنامج إلى مواصلة هذا الزخم من خلال استكشاف المزيد من المناطق وتقديم بيانات دقيقة تدعم الاستثمارات وتحفز النمو الاقتصادي المستدام.
وأكد الأستاذ المشارك في كلية الهندسة بجامعة حائل الدكتور نايف خلف الشمري، أن استكشاف الموارد المعدنية في المملكة يحمل أهمية كبيرة على عدة مستويات اقتصادية وتنموية واستراتيجية مثل التنويع الاقتصادي. ويعد استكشاف الموارد المعدنية وسيلة فعّالة لتحقيق التنويع الاقتصادي وتقليل الاعتماد على قطاع النفط من خلال تطوير قطاع التعدين، حيث تسعى المملكة إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام يعتمد على موارد متعددة.
وأضاف الشمري، أن قطاع التعدين يسهم في خلق فرص عمل جديدة للمواطنين، ويوفر فرص عمل في مجالات متعددة تشمل الهندسة والتقنية والإدارة، مع جذب الاستثمارات من خلال توفير بيانات جيولوجية دقيقة عن الموارد المعدنية، ما يعزز جذب الاستثمارات المحلية والدولية، ويسهم في تعزيز البنية التحتية وتطوير التكنولوجيا في قطاع التعدين.
وأضاف، أن استكشاف الموارد المعدنية يتطلب تطوير بنية تحتية قوية تشمل الطرق والمواصلات والكهرباء والمياه. هذه التحسينات لا تفيد فقط قطاع التعدين بل تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني بشكل عام وتعزز الابتكار والتكنولوجيا، حيث يسهم استكشاف الموارد المعدنية في دفع عجلة الابتكار والتطوير التكنولوجي، ويتطلب استخراج ومعالجة المعادن تقنيات متقدمة، ما يحفز البحث والتطوير في هذا المجال.
وشمل المسح الجيولوجي، مناطق متعددة من الدرع العربي (مكة المكرمة، عسير، الباحة، جازان، نجران، وأجزاء من مناطق الرياض، المدينة المنورة، القصيم، حائل، تبوك).
وأكد البرنامج، أن الدرع العربي يعتبر مختبراً طبيعياً من الدرجة الأولى لدراسة الأحداث الجيولوجية، ما يجعله منطقة مثالية لاستكشاف الموارد المعدنية. وتوفر البيانات المستخلصة من المسح معلومات دقيقة وشاملة تسهم في جذب الاستثمارات وتحقيق النمو الاقتصادي.
ويهدف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، إلى جعل قطاع التعدين الركيزة الثالثة في الاقتصاد الوطني. ويسعى البرنامج من خلال هذه الجهود إلى تعزيز استكشاف الموارد المعدنية، وتوفير بيانات جيولوجية دقيقة، ودعم الاستثمار في قطاع التعدين، وتحقيق تنوع واستدامة في الاقتصاد الوطني.
ومع استكمال مسح 30% من مساحة الدرع العربي، تتطلع المملكة إلى تحقيق قفزات نوعية في قطاع التعدين، مما يعزز من مكانتها الاقتصادية على الصعيدين الإقليمي والدولي. ويسعى البرنامج إلى مواصلة هذا الزخم من خلال استكشاف المزيد من المناطق وتقديم بيانات دقيقة تدعم الاستثمارات وتحفز النمو الاقتصادي المستدام.
وأكد الأستاذ المشارك في كلية الهندسة بجامعة حائل الدكتور نايف خلف الشمري، أن استكشاف الموارد المعدنية في المملكة يحمل أهمية كبيرة على عدة مستويات اقتصادية وتنموية واستراتيجية مثل التنويع الاقتصادي. ويعد استكشاف الموارد المعدنية وسيلة فعّالة لتحقيق التنويع الاقتصادي وتقليل الاعتماد على قطاع النفط من خلال تطوير قطاع التعدين، حيث تسعى المملكة إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام يعتمد على موارد متعددة.
وأضاف الشمري، أن قطاع التعدين يسهم في خلق فرص عمل جديدة للمواطنين، ويوفر فرص عمل في مجالات متعددة تشمل الهندسة والتقنية والإدارة، مع جذب الاستثمارات من خلال توفير بيانات جيولوجية دقيقة عن الموارد المعدنية، ما يعزز جذب الاستثمارات المحلية والدولية، ويسهم في تعزيز البنية التحتية وتطوير التكنولوجيا في قطاع التعدين.
وأضاف، أن استكشاف الموارد المعدنية يتطلب تطوير بنية تحتية قوية تشمل الطرق والمواصلات والكهرباء والمياه. هذه التحسينات لا تفيد فقط قطاع التعدين بل تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني بشكل عام وتعزز الابتكار والتكنولوجيا، حيث يسهم استكشاف الموارد المعدنية في دفع عجلة الابتكار والتطوير التكنولوجي، ويتطلب استخراج ومعالجة المعادن تقنيات متقدمة، ما يحفز البحث والتطوير في هذا المجال.