برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، دشّن نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، أمس، أعمال الملتقى الـ 4 لإمارات المناطق للمبادرات والتجارب التنموية، الذي تستضيفه إمارة المنطقة على مدى يومين في القاعة الكبرى بهيلتون جدة، بحضور وكلاء إمارات المناطق والوكلاء المساعدين للشؤون التنموية.
وتجول الأمير سعود بن مشعل في أرجاء المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى، الذي يضم مشاركة إمارات المناطق و23 جهة مشاركة، واطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة، على مجهوداتها ومبادراتها التنموية التي نُفذت في بعض مناطق المملكة، وشاهد عرضاً مرئياً عن دور الملتقى وأهدافه، ومسيرته.
وتضمن الملتقى اجتماعاً لوكلاء الإمارات المساعدين للشؤون التنموية، وورش عمل وجلسات حوارية خاصة بدعم الجوانب التنموية في إمارات المناطق.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الخبرات والتجارب التنموية بين إمارات المناطق والجهات المعنية، لتحقيق تنمية وطنية شاملة، ووضع آلية للتعامل مع التحديات، وتعزيز الأداء، ودعم مبادرات خدمة المجتمع، بما يساهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال دفع عجلة التطوير الشامل والتنمية الواعدة ورفع مستوى جودة الحياة.
وتجول الأمير سعود بن مشعل في أرجاء المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى، الذي يضم مشاركة إمارات المناطق و23 جهة مشاركة، واطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة، على مجهوداتها ومبادراتها التنموية التي نُفذت في بعض مناطق المملكة، وشاهد عرضاً مرئياً عن دور الملتقى وأهدافه، ومسيرته.
وتضمن الملتقى اجتماعاً لوكلاء الإمارات المساعدين للشؤون التنموية، وورش عمل وجلسات حوارية خاصة بدعم الجوانب التنموية في إمارات المناطق.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الخبرات والتجارب التنموية بين إمارات المناطق والجهات المعنية، لتحقيق تنمية وطنية شاملة، ووضع آلية للتعامل مع التحديات، وتعزيز الأداء، ودعم مبادرات خدمة المجتمع، بما يساهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال دفع عجلة التطوير الشامل والتنمية الواعدة ورفع مستوى جودة الحياة.