عمت الأمطار الغزيرة سراة عسير، بعد أن ارتوت الأرض بمياهها العذبة، لتصبح الأجواء شتوية بديعة، ابتهجت بها النفوس، ولينعم المصطافون بفرصة الاستمتاع بالأجواء الممطرة ونسائمها العليلة، ويعيشوا حالة من الفرح والسرور بنعمة الغيث، لتتوافد الكثير من الأسر والعائلات للاستمتاع بالأجواء التي خلفتها الأمطار في ربوع الطبيعة الساحرة.