أعدّت وزارة التعليم الخطة الإجرائية لتعزيز الانضباط المدرسي خلال العام الدراسي الجديد؛ التي تهدف إلى دعم المدرسة في تعزيز الانضباط ونشر ثقافته وسط منسوبي المدرسة وأولياء الأمور، وتعزيز السلوك الإيجابي، وتعزيز التواصل بين المدرسة والأسرة لدعم الانضباط وتمكين المدرسة من تنفيذ إجراءات المتابعة والتقويم.
وتضمنت الخطة الإجراءات على مستوى الإدارة والمكاتب؛ والمتمثلة في تشكيل لجنة الانضباط بإدارة التعليم برئاسة مدير التعليم، ورئيس قسم التوجيه الطلابي مقرراً، وإعداد خطة الانضباط على مستوى إدارة التعليم متضمنة الأدوار والمسؤوليات للأقسام ذات العلاقة، والإشراف على متابعة تنفيذها، ومتابعة رصد الغياب بشكل يومي وأسبوعي من خلال نظام (نور)، خصوصاً في الأسابيع التي تسبق الاختبارات أو الإجازات، وتحديد المدارس التي تواجه مشكلات في انضباط الطلاب وفق ارتفاع نسبة الغياب، وتكرار الغياب، ومحدودية تطبيق الإجراءات، وزيارة فرق التحسين والتطوير لهذه المدارس في فترة بناء خطة الدعم والمساندة لتشخيص مستوى الانضباط ودعم المدارس التي تواجه مشكلات في انضباط الطلاب، وبناء خطط علاجية تصحيحية تستهدف رفع مستوى الانضباط، وبناء خطط تعزيز واستدامة للمدارس التي أظهرت تميزاً في نسبة الحضور.
واشتملت الخطة على مستوى المدرسة على نشر قواعد السلوك والمواظبة لتكون القواعد واضحة ومعلنة، وتعزيز الفهم، وتنظيم لقاءات تعريفية للطلبة وأولياء الأمور لشرح القواعد والتوقعات وكيفية الالتزام بها، وتطبيق قواعد السلوك والمواظبة على المتغيبين ومتكرري التأخر الصباحي بالتكامل مع برنامج تعزيز القيم والسلوك الإيجابي، وتنفيذ برامج التوجيه الطلابي المعززة للقيم والسلوك الإيجابي والمهارات النفسية والاجتماعية، وتفعيل الأنشطة المدرسية المحفزة والجاذبة للطلبة وتكثيفها في الأسابيع التي تسبق الاختبارات أو الإجازات الدراسية، مع تقديم الدعم النفسي والتربوي للطلبة الذين يواجهون أي تحديات أو صعوبات، ومتابعة حالات متكرري الغياب والتأخر الصباحي واتخاذ الإجراءات، ودعوة أولياء الأمور في أسبوع عودة الكادر التعليمي، والتأكيد على دور الأسرة في تعزيز القيم والسلوك الإيجابي لدى الأبناء، وتزويدهم بخطة التعلم الأسبوعية، وخطة الأنشطة والفعاليات، وإرسال الرسائل التحفيزية لأولياء الأمور التي تؤكد على أهمية الحضور اليومي والمواظبة، مع استثمار المنصات الرقمية المعتمدة، ومتابعة توقيع ولي الأمر والطالب إلكترونياً على الالتزام المدرسي، والاطلاع على قواعد السلوك والمواظبة، ومتابعة توزيع وتطبيق الخطة الدراسية من أول يوم دراسي، ورصد غياب وحضور الطلبة بشكل يومي وإدراجه في نظام نور، وتفعيل البرامج الوقائية للحدِّ من انتشار المشكلات السلوكية لدى الطلبة، ومتابعة وتقويم غياب الطلبة، والتأكد من تطبيق اللوائح المنظمة لذلك، وتقييم مدى فاعلية إجراءات الانضباط المدرسي بشكل دوري.
في غضون ذلك، تعود اليوم (الأحد) الكوادر الإدارية في مدارس التعليم العام للبنين والبنات بمناطق ومحافظات المملكة بالمراحل الثلاث إلى مباشرة أعمالها بعد انتهاء الإجازة الصيفية. وتشمل العودة مديري ومديرات المدارس والوكلاء والمساعدين الإداريين والمساعدات والموجهين والموجهات ورواد النشاط الطلابي.
وشددت وزارة التعليم على ضرورة التأكد من اكتمال وصول المقررات الدراسية وجاهزية المباني وإكمال أعمال العودة وفقاً للخطط الدراسية، وتوزيع المهمات على العاملين كافة قبل عودة المعلمين والمعلمات المحددة بيوم الأحد القادم، والانتهاء من جدول الحصص الأسبوعي.
وتضمنت الخطة الإجراءات على مستوى الإدارة والمكاتب؛ والمتمثلة في تشكيل لجنة الانضباط بإدارة التعليم برئاسة مدير التعليم، ورئيس قسم التوجيه الطلابي مقرراً، وإعداد خطة الانضباط على مستوى إدارة التعليم متضمنة الأدوار والمسؤوليات للأقسام ذات العلاقة، والإشراف على متابعة تنفيذها، ومتابعة رصد الغياب بشكل يومي وأسبوعي من خلال نظام (نور)، خصوصاً في الأسابيع التي تسبق الاختبارات أو الإجازات، وتحديد المدارس التي تواجه مشكلات في انضباط الطلاب وفق ارتفاع نسبة الغياب، وتكرار الغياب، ومحدودية تطبيق الإجراءات، وزيارة فرق التحسين والتطوير لهذه المدارس في فترة بناء خطة الدعم والمساندة لتشخيص مستوى الانضباط ودعم المدارس التي تواجه مشكلات في انضباط الطلاب، وبناء خطط علاجية تصحيحية تستهدف رفع مستوى الانضباط، وبناء خطط تعزيز واستدامة للمدارس التي أظهرت تميزاً في نسبة الحضور.
واشتملت الخطة على مستوى المدرسة على نشر قواعد السلوك والمواظبة لتكون القواعد واضحة ومعلنة، وتعزيز الفهم، وتنظيم لقاءات تعريفية للطلبة وأولياء الأمور لشرح القواعد والتوقعات وكيفية الالتزام بها، وتطبيق قواعد السلوك والمواظبة على المتغيبين ومتكرري التأخر الصباحي بالتكامل مع برنامج تعزيز القيم والسلوك الإيجابي، وتنفيذ برامج التوجيه الطلابي المعززة للقيم والسلوك الإيجابي والمهارات النفسية والاجتماعية، وتفعيل الأنشطة المدرسية المحفزة والجاذبة للطلبة وتكثيفها في الأسابيع التي تسبق الاختبارات أو الإجازات الدراسية، مع تقديم الدعم النفسي والتربوي للطلبة الذين يواجهون أي تحديات أو صعوبات، ومتابعة حالات متكرري الغياب والتأخر الصباحي واتخاذ الإجراءات، ودعوة أولياء الأمور في أسبوع عودة الكادر التعليمي، والتأكيد على دور الأسرة في تعزيز القيم والسلوك الإيجابي لدى الأبناء، وتزويدهم بخطة التعلم الأسبوعية، وخطة الأنشطة والفعاليات، وإرسال الرسائل التحفيزية لأولياء الأمور التي تؤكد على أهمية الحضور اليومي والمواظبة، مع استثمار المنصات الرقمية المعتمدة، ومتابعة توقيع ولي الأمر والطالب إلكترونياً على الالتزام المدرسي، والاطلاع على قواعد السلوك والمواظبة، ومتابعة توزيع وتطبيق الخطة الدراسية من أول يوم دراسي، ورصد غياب وحضور الطلبة بشكل يومي وإدراجه في نظام نور، وتفعيل البرامج الوقائية للحدِّ من انتشار المشكلات السلوكية لدى الطلبة، ومتابعة وتقويم غياب الطلبة، والتأكد من تطبيق اللوائح المنظمة لذلك، وتقييم مدى فاعلية إجراءات الانضباط المدرسي بشكل دوري.
في غضون ذلك، تعود اليوم (الأحد) الكوادر الإدارية في مدارس التعليم العام للبنين والبنات بمناطق ومحافظات المملكة بالمراحل الثلاث إلى مباشرة أعمالها بعد انتهاء الإجازة الصيفية. وتشمل العودة مديري ومديرات المدارس والوكلاء والمساعدين الإداريين والمساعدات والموجهين والموجهات ورواد النشاط الطلابي.
وشددت وزارة التعليم على ضرورة التأكد من اكتمال وصول المقررات الدراسية وجاهزية المباني وإكمال أعمال العودة وفقاً للخطط الدراسية، وتوزيع المهمات على العاملين كافة قبل عودة المعلمين والمعلمات المحددة بيوم الأحد القادم، والانتهاء من جدول الحصص الأسبوعي.