أنشأت أمانة منطقة حائل، «ميدان الشهداء»، تخليداً لمن قدموا أرواحهم فداءً للوطن.
وكتب في منتصف الميدان: «هؤلاء الأبطال صدقوا ما عاهدوا عليه، وذكراهم تظل حية في قلوبنا فلنستمد من تضحياتهم العزم على بناء وطنٍ آمن ومستقر».
وتُسهم النصب التذكارية في تعزيز الروح الوطنية والانتماء لدى الأجيال الحالية والمستقبلية في رؤية تضحيات الأبطال وتجسد القيم الوطنية وتُلهب مشاعر الفخر والانتماء للوطن.
ويذكّر ميدان الشهداء بالقيم الإنسانية النبيلة مثل الشجاعة، التضحية، التفاني والإخلاص، وهي القيم التي تُعزز من النسيج الأخلاقي للمجتمع وتُلهب الرغبة في السعي نحو تحقيق الخير العام.
الميدان يقدم رموزاً حية تُخلد ذكرى الأبطال وتُعزز من الروح الوطنية وتُقدم للأجيال المقبلة نماذج يُحتذى بها. إنه تجسيد للعرفان والوفاء لأولئك الذين ضحوا بأرواحهم من أجل أمن وسلامة الوطن، وتظل شواهد على تضحياتهم الجسيمة. هنا، تتجسّد قصص الشجاعة والتضحية، لتظل محفورة في ذاكرة الوطن وتُلهم كل من يمر بها لبذل الجهد والعطاء لبناء مستقبل آمن ومستقر.
وكتب في منتصف الميدان: «هؤلاء الأبطال صدقوا ما عاهدوا عليه، وذكراهم تظل حية في قلوبنا فلنستمد من تضحياتهم العزم على بناء وطنٍ آمن ومستقر».
وتُسهم النصب التذكارية في تعزيز الروح الوطنية والانتماء لدى الأجيال الحالية والمستقبلية في رؤية تضحيات الأبطال وتجسد القيم الوطنية وتُلهب مشاعر الفخر والانتماء للوطن.
ويذكّر ميدان الشهداء بالقيم الإنسانية النبيلة مثل الشجاعة، التضحية، التفاني والإخلاص، وهي القيم التي تُعزز من النسيج الأخلاقي للمجتمع وتُلهب الرغبة في السعي نحو تحقيق الخير العام.
الميدان يقدم رموزاً حية تُخلد ذكرى الأبطال وتُعزز من الروح الوطنية وتُقدم للأجيال المقبلة نماذج يُحتذى بها. إنه تجسيد للعرفان والوفاء لأولئك الذين ضحوا بأرواحهم من أجل أمن وسلامة الوطن، وتظل شواهد على تضحياتهم الجسيمة. هنا، تتجسّد قصص الشجاعة والتضحية، لتظل محفورة في ذاكرة الوطن وتُلهم كل من يمر بها لبذل الجهد والعطاء لبناء مستقبل آمن ومستقر.