احتفت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، باليوم الدولي للشباب، الذي يوافق 12 أغسطس من كل عام، تحت شعار «شبابنا ثروة»، إذ يأتي ذلك ضمن مساعي الوزارة الهادفة إلى رفع مساهمة الشباب في التنمية ورفع مستوى تنافسيتهم عالمياً من خلال توفير الظروف الضرورية والمناسبة لتطوير قدراتهم وتعزيز قيمهم في المجتمع.
وتعمل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، على تمكين شباب وشابات الوطن، وتنمية مواهبهم وتطوير قدراتهم، إذ أطلقت مطلع العام إستراتيجية التنمية الشبابية، التي بدأت أعمالها من خلال 20 مبادرة نوعية؛ بهدف زيادة مشاركة الشباب اجتماعياً وفي سوق العمل، كما اعتمدت تأسيس الإدارة العامة للتنمية الشبابية؛ بهدف دعم الشباب وإيجاد بيئة تنظيمية داعمة وتذليل كافة العقبات التي تواجههم، وتسخير جميع الإمكانات لخدمتهم، إضافة إلى تقديم برامج التأهيل المهني والأنشطة المختلفة وتفعيل أقسام لإدارة التطوع في منظمات القطاع غير الربحي؛ بهدف تحقيق التطلعات الوطنية بدعم الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات.
وعقدت الوزارة خلال الفترة الماضية، أكثر من 15 ورشة عمل مع مختلف شرائح الشباب والجهات ذات العلاقة لرفع مستوى الوعي بمبادرات إستراتيجية التنمية الشبابية ومشاريعها، إضافة إلى إطلاق مشروع الشهادة الاحترافية للعاملين مع الشباب عبر تأهيل 100 عامل وعاملة مع الشباب وتزويدهم بأفضل المهارات، وتوفير مسار احترافي لديهم بهدف رفع مستوى مهاراتهم وقدراتهم.
وتدعم الوزارة، إبداعات وابتكارات المواهب الوطنية الشابة، والاهتمام بتطوير مهاراتهم وقدراتهم، وتأهيلهم وتدريبهم وتنمية فرصهم في سوق العمل، إذ يشكِّل الشباب من سن 15 إلى 39 عاما النسبة الأكبر من سكان المملكة، ما يجعلهم قاعدة أساسية في التحوّل الاقتصادي والمجتمعي وفي المجالات كافة.
وتسعى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، إلى تحقيق إستراتيجيتها التنموية للشباب وإيجاد بيئة ملائمة تسهم في تقدم ونمو الشباب، وتوفير الظروف الضرورية والمناسبة لتطوير قدراتهم وتعزيز قيمهم، ليسهم ذلك في رفع مؤشرات أداء التنمية الشبابية في المملكة والمحافل الدولية.
وتعمل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، على تمكين شباب وشابات الوطن، وتنمية مواهبهم وتطوير قدراتهم، إذ أطلقت مطلع العام إستراتيجية التنمية الشبابية، التي بدأت أعمالها من خلال 20 مبادرة نوعية؛ بهدف زيادة مشاركة الشباب اجتماعياً وفي سوق العمل، كما اعتمدت تأسيس الإدارة العامة للتنمية الشبابية؛ بهدف دعم الشباب وإيجاد بيئة تنظيمية داعمة وتذليل كافة العقبات التي تواجههم، وتسخير جميع الإمكانات لخدمتهم، إضافة إلى تقديم برامج التأهيل المهني والأنشطة المختلفة وتفعيل أقسام لإدارة التطوع في منظمات القطاع غير الربحي؛ بهدف تحقيق التطلعات الوطنية بدعم الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات.
وعقدت الوزارة خلال الفترة الماضية، أكثر من 15 ورشة عمل مع مختلف شرائح الشباب والجهات ذات العلاقة لرفع مستوى الوعي بمبادرات إستراتيجية التنمية الشبابية ومشاريعها، إضافة إلى إطلاق مشروع الشهادة الاحترافية للعاملين مع الشباب عبر تأهيل 100 عامل وعاملة مع الشباب وتزويدهم بأفضل المهارات، وتوفير مسار احترافي لديهم بهدف رفع مستوى مهاراتهم وقدراتهم.
وتدعم الوزارة، إبداعات وابتكارات المواهب الوطنية الشابة، والاهتمام بتطوير مهاراتهم وقدراتهم، وتأهيلهم وتدريبهم وتنمية فرصهم في سوق العمل، إذ يشكِّل الشباب من سن 15 إلى 39 عاما النسبة الأكبر من سكان المملكة، ما يجعلهم قاعدة أساسية في التحوّل الاقتصادي والمجتمعي وفي المجالات كافة.
وتسعى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، إلى تحقيق إستراتيجيتها التنموية للشباب وإيجاد بيئة ملائمة تسهم في تقدم ونمو الشباب، وتوفير الظروف الضرورية والمناسبة لتطوير قدراتهم وتعزيز قيمهم، ليسهم ذلك في رفع مؤشرات أداء التنمية الشبابية في المملكة والمحافل الدولية.