نجحت فتاة سعودية مقيمة في أمريكا، في تنظيم فعالية مجتمعية في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسيلفانيا الأمريكية، أطلقت عليها مسمى «بناء الجسور»، وتستهدف جميع السكان من مختلف الطبقات لبناء روابط مجتمعية تعزز التواصل بينهم ونشر المحبة والصداقة.
وتضمنت الفعالية رسومات وأعمالا فنية متنوعة واستعراضات ثقافية من مختلف الدول، وتنفيذ مسيرة تحت مسمى «مسيرة الوحدة» عبر جسر روبرتو كليمنتي بالمدينة.
وأوضحت مؤسسة المبادرة المهندسة إبتهال عبدالله بدوي، أنها أرادت استخدام الفن كوسيلة لإحداث تأثير إيجابي على المجتمع وتعزيز فكرة الوحدة الإنسانية بين جميع الجنسيات، مبينة أن الفعالية تقام للعام الثاني على التوالي، في مدينة بيتسبرغ، حيث شهدت النسخة الأولى من الفعالية في العام الماضي تفاعلاً كبيراً دعا السلطات المحلية لاعتماد الفعالية بشكل سنوي.
وأفادت، بأن الحضور هذا العام كان كبيراً وملفتاً، وقالت: «عندما نجتمع معاً سنكون أقوى، وعندما نستمر في بناء الجسور معاً سنزرع بذور المحبة والقبول بين الناس مهما اختلفت أعراقهم».
وأبانت أن فكرة إقامة هذه الفعالية تقوم على جمع الناس بمختلف جنسياتهم بفعالية اجتماعية لبناء جسور المحبة والتفاهم، ومن هنا بدأت الرحلة في بناء جسور التواصل، التي بدأت منذ خمسة أعوام بمشاركة أكثر من 5,000 من الطلبة والطالبات في المدارس والجامعات وفئات مختلفة من المجتمع. وعبرت عن أملها بأن يكون يوم بناء الجسور يوماً عالمياً تتبناه الأمم المتحدة لنشر ثقافة التواصل بين الناس مهما كانت أعراقهم وخلفياتهم.
وتضمنت الفعالية رسومات وأعمالا فنية متنوعة واستعراضات ثقافية من مختلف الدول، وتنفيذ مسيرة تحت مسمى «مسيرة الوحدة» عبر جسر روبرتو كليمنتي بالمدينة.
وأوضحت مؤسسة المبادرة المهندسة إبتهال عبدالله بدوي، أنها أرادت استخدام الفن كوسيلة لإحداث تأثير إيجابي على المجتمع وتعزيز فكرة الوحدة الإنسانية بين جميع الجنسيات، مبينة أن الفعالية تقام للعام الثاني على التوالي، في مدينة بيتسبرغ، حيث شهدت النسخة الأولى من الفعالية في العام الماضي تفاعلاً كبيراً دعا السلطات المحلية لاعتماد الفعالية بشكل سنوي.
وأفادت، بأن الحضور هذا العام كان كبيراً وملفتاً، وقالت: «عندما نجتمع معاً سنكون أقوى، وعندما نستمر في بناء الجسور معاً سنزرع بذور المحبة والقبول بين الناس مهما اختلفت أعراقهم».
وأبانت أن فكرة إقامة هذه الفعالية تقوم على جمع الناس بمختلف جنسياتهم بفعالية اجتماعية لبناء جسور المحبة والتفاهم، ومن هنا بدأت الرحلة في بناء جسور التواصل، التي بدأت منذ خمسة أعوام بمشاركة أكثر من 5,000 من الطلبة والطالبات في المدارس والجامعات وفئات مختلفة من المجتمع. وعبرت عن أملها بأن يكون يوم بناء الجسور يوماً عالمياً تتبناه الأمم المتحدة لنشر ثقافة التواصل بين الناس مهما كانت أعراقهم وخلفياتهم.