بلغ عدد الأطفال المصابين بالربو في منطقة مكة المكرمة 28760 طفلاً، وفقاً لتقرير لإدارة الصحة السكنية بتجمع مكة المكرمة الصحي.
وأوضح التجمع أن أبرز مهيجات الربو تتمثل في التدخين والغبار والبخور والمنظفات، وأن طرق التحكم تتلخص في استخدام البخاخ الوقائي كبديل إسعافي وضرورة تجنب المهيجات، كما أن البخاخ يستخدم وقت النوبات فقط للتخلص من الأعراض.
وأوضح أخصائي أول الأنف والأذن والحنجرة الدكتور فراس نايف الثوابية، أن المرضى يعانون في غالب الأحوال من التهاب الجيوب الأنفية، كما أن التهاب الأنف التحسسي يعد أحد العوامل التي قد تؤدي للإصابة بالربو، مشيراً إلى أنه قد تتسبب المواد ذاتها التي تثير أعراض تحسس الجيوب الأنفية، مثل حبوب اللقاح وعث الغبار والوَبَغ، في الإصابة بمؤشرات الربو وأعراضه، كما تسبب حساسية البشرة وأطعمة معينة الإصابة بأعراض الربو، ويُسمَّى ذلك الربو الناجم عن التحسُّس.
وأضاف الثوابية أنّ التفاعل التحسسي المؤدي للربو يحدُث عندما تتعرف بروتينات الجهاز المناعي (الأجسام المضادة) على مادة غير ضارة؛ مثل حبوب لقاح الأشجار، وتحددها كمادةً مهاجمة للجسم على سبيل الخطأ، وفي محاولة لوقاية الجسم من المادة، ترتبط بالمادة المسببة للحساسية، كما أن المواد الكيميائية التي يفرزها الجهاز المناعي تؤدي إلى ظهور علامات وأعراض التحسُّس، مثل احتقان الأنف أو السيلان الأنفي أو حكة في العينين أو تفاعلات بالجلد.
وأوضح التجمع أن أبرز مهيجات الربو تتمثل في التدخين والغبار والبخور والمنظفات، وأن طرق التحكم تتلخص في استخدام البخاخ الوقائي كبديل إسعافي وضرورة تجنب المهيجات، كما أن البخاخ يستخدم وقت النوبات فقط للتخلص من الأعراض.
وأوضح أخصائي أول الأنف والأذن والحنجرة الدكتور فراس نايف الثوابية، أن المرضى يعانون في غالب الأحوال من التهاب الجيوب الأنفية، كما أن التهاب الأنف التحسسي يعد أحد العوامل التي قد تؤدي للإصابة بالربو، مشيراً إلى أنه قد تتسبب المواد ذاتها التي تثير أعراض تحسس الجيوب الأنفية، مثل حبوب اللقاح وعث الغبار والوَبَغ، في الإصابة بمؤشرات الربو وأعراضه، كما تسبب حساسية البشرة وأطعمة معينة الإصابة بأعراض الربو، ويُسمَّى ذلك الربو الناجم عن التحسُّس.
وأضاف الثوابية أنّ التفاعل التحسسي المؤدي للربو يحدُث عندما تتعرف بروتينات الجهاز المناعي (الأجسام المضادة) على مادة غير ضارة؛ مثل حبوب لقاح الأشجار، وتحددها كمادةً مهاجمة للجسم على سبيل الخطأ، وفي محاولة لوقاية الجسم من المادة، ترتبط بالمادة المسببة للحساسية، كما أن المواد الكيميائية التي يفرزها الجهاز المناعي تؤدي إلى ظهور علامات وأعراض التحسُّس، مثل احتقان الأنف أو السيلان الأنفي أو حكة في العينين أو تفاعلات بالجلد.