كشف ملتقى (آفاق صحية لرؤية مستقبلية)؛ الذي عقد أمس (الثلاثاء)، عن بُعد، للموجهين الصحيين والموجهات الصحيات في مدارس تعليم منطقة مكة، بالتعاون مع التجمع الصحي، خمسة أمراض شائعة في المجتمع المدرسي.
وتمثلت هذه الأمراض في أمراض الجهاز التنفسي (الأنفلونزا الموسمية، كورونا، السعال الديكي، النكاف، الدرن)، وأمراض الجهاز الهضمي (التهاب الكبد الهضمي بالفايروس (أ)، التهاب الأمعاء الجرثومية (الدوسنتاريا)، الكوليرا) وأمراض الحمى مع الطفح (الجدري المائي، الحصبة - الحصبة الألمانية) وأمراض الجلد (القمل والجرب) وأمراض وبائية أخرى (الحمى الشوكية- حمى الضنك).
وأكد مساعد الشؤون التعليمية الدكتور علي الجالوق، خلال الملتقى، ضرورة الاهتمام بالجانب الصحي لما له من أثر في التحصيل المدرسي؛ إذ يعتبر الجانب الغذائي الصحي من المرتكزات الأساسية، سواء داخل المدرسة أو خارجها.
وقال: «ينبغي رفع الوعي بأهمية التغذية السليمة وأهميتها، وكذلك الجانب النفسي والبدني فلا يغفلان لأهميتهما في تكون شخصية الطالب وتحديد اتجاهاته وميوله، مع التوعية بضرر الإكثار من ممارسة الأجهزة الإلكترونية وضررها الصحي على الطالب».
يذكر أن الملتقى استهدف 1,100 موجه وموجهة صحيين، بمدارس تعليم مكة، بـ14 ورقة عمل متنوعة المحاور والمواضيع؛ لتعزيز الوعي الصحي لدى منسوبي التعليم والتوعية الصحية المدرسية، وتوفير الخدمات الصحية المدرسية وتوفير البيئة الصحية المدرسية، وتقديم البرامج الصحية للمجتمع والوقاية من الأمراض الموسمية والطارئة، ومراقبة سلامة تغذية الطلبة وكذلك الوعي الصحي ودوره في تحسين الأنماط السلوكية لدى المجتمع المدرسي، وضرورة تنمية الثقافة الخاصة بصحة المجتمع.
وتمثلت هذه الأمراض في أمراض الجهاز التنفسي (الأنفلونزا الموسمية، كورونا، السعال الديكي، النكاف، الدرن)، وأمراض الجهاز الهضمي (التهاب الكبد الهضمي بالفايروس (أ)، التهاب الأمعاء الجرثومية (الدوسنتاريا)، الكوليرا) وأمراض الحمى مع الطفح (الجدري المائي، الحصبة - الحصبة الألمانية) وأمراض الجلد (القمل والجرب) وأمراض وبائية أخرى (الحمى الشوكية- حمى الضنك).
وأكد مساعد الشؤون التعليمية الدكتور علي الجالوق، خلال الملتقى، ضرورة الاهتمام بالجانب الصحي لما له من أثر في التحصيل المدرسي؛ إذ يعتبر الجانب الغذائي الصحي من المرتكزات الأساسية، سواء داخل المدرسة أو خارجها.
وقال: «ينبغي رفع الوعي بأهمية التغذية السليمة وأهميتها، وكذلك الجانب النفسي والبدني فلا يغفلان لأهميتهما في تكون شخصية الطالب وتحديد اتجاهاته وميوله، مع التوعية بضرر الإكثار من ممارسة الأجهزة الإلكترونية وضررها الصحي على الطالب».
يذكر أن الملتقى استهدف 1,100 موجه وموجهة صحيين، بمدارس تعليم مكة، بـ14 ورقة عمل متنوعة المحاور والمواضيع؛ لتعزيز الوعي الصحي لدى منسوبي التعليم والتوعية الصحية المدرسية، وتوفير الخدمات الصحية المدرسية وتوفير البيئة الصحية المدرسية، وتقديم البرامج الصحية للمجتمع والوقاية من الأمراض الموسمية والطارئة، ومراقبة سلامة تغذية الطلبة وكذلك الوعي الصحي ودوره في تحسين الأنماط السلوكية لدى المجتمع المدرسي، وضرورة تنمية الثقافة الخاصة بصحة المجتمع.