نفذت وزارة الداخلية، أمس، حُكم القتل بالمواطن مشعل سليمان حسن الغنام - سعودي الجنسية - لإقدامه على ارتكاب أفعال مجرمة تنطوي على خيانة وطنه وانضمامه إلى كيان إرهابي.
وأصدرت وزارة الداخلية، بياناً أكدت خلاله أن المواطن المذكور أقدم على ارتكاب أفعالٍ مجرمة تنطوي على خيانة وطنه، وانضمامه إلى كيان إرهابي، ونقله وتهريبه لعدد من العناصر الإرهابية إلى خارج المملكة، وتوفيره عدداً من الأوكار داخل المملكة لصالح الكيان، والتخابر معهم بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره، وتمويله ودعمه للإرهاب، واشتراكه في تصنيع الأحزمة الناسفة، واعتناقه منهجاً إرهابياً يستبيح بموجبه الدماء والأموال والأعراض، وتحريضه لأشخاص للقيام بأعمال إرهابية. وبإحالته إلى النيابة العامة تم توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الأفعال المجرمة، وصدر بحقه من المحكمة المتخصصة حكم يقضي بثبوت إدانته بما أسند إليه، والحُكم عليه بالقتل، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وتم تنفيذ حُكم القتل بالمذكور الأحد 12 / 03 / 1446هـ الموافق 15 / 09 / 2024م بمنطقة الرياض. وأكدت وزارة الداخلية حرصها على استتباب الأمن وتحقيق العدل وقطع دابر كل من يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل من تسول له نفسه ارتكاب ذلك قطعاً لشره وردعاً لغيره.
وأصدرت وزارة الداخلية، بياناً أكدت خلاله أن المواطن المذكور أقدم على ارتكاب أفعالٍ مجرمة تنطوي على خيانة وطنه، وانضمامه إلى كيان إرهابي، ونقله وتهريبه لعدد من العناصر الإرهابية إلى خارج المملكة، وتوفيره عدداً من الأوكار داخل المملكة لصالح الكيان، والتخابر معهم بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره، وتمويله ودعمه للإرهاب، واشتراكه في تصنيع الأحزمة الناسفة، واعتناقه منهجاً إرهابياً يستبيح بموجبه الدماء والأموال والأعراض، وتحريضه لأشخاص للقيام بأعمال إرهابية. وبإحالته إلى النيابة العامة تم توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الأفعال المجرمة، وصدر بحقه من المحكمة المتخصصة حكم يقضي بثبوت إدانته بما أسند إليه، والحُكم عليه بالقتل، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وتم تنفيذ حُكم القتل بالمذكور الأحد 12 / 03 / 1446هـ الموافق 15 / 09 / 2024م بمنطقة الرياض. وأكدت وزارة الداخلية حرصها على استتباب الأمن وتحقيق العدل وقطع دابر كل من يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل من تسول له نفسه ارتكاب ذلك قطعاً لشره وردعاً لغيره.