كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة، تحديث معايير ومواصفات مياه الشرب غير المعبأة في المملكة، وفقاً لنظام المياه ولائحته التنفيذية، التي اشترطت ضمان خلو المياه من المواد التي قد تؤثر في الصحة العامة، أو في البيئة عموماً.
وشددت الوزارة، على أهمية مراقبة نوعية المياه، في أنظمة الإنتاج، والنقل، والتوزيع، والخزن؛ للتأكد من مطابقتها للمعايير والمواصفات المعتمدة، وضرورة حصول كل شخص على مياه نظيفة وآمنة لتلبية احتياجاته الطبيعية.
وشرحت المعايير التي كشفتها الوزارة، والمواصفات الفيزيائية، والكيميائية غير العضوية، والعناصر النزرة والمعادن الثقيلة، إضافة إلى معايير المركبات الكيميائية العضوية، والخواص العضوية والهيدروكربونية، ومعايير المواد الكيميائية الناتجة عن عمليات معالجة وتطهير المياه، والمعايير الإشعاعية النشطة، إلى جانب خصائص النويدات (النظائر) المشعة، والمعايير الميكروبية.
واشترطت البيئة، على جميع مزودي خدمات مياه الشرب غير المعبأة، في القطاع العام والخاص، سواءً أكانت منتجة من محطات التحلية، أو محطات التنقية، أو ما يتم توزيعه من خلال شبكات المياه، أو من الأشياب الصالحة للشرب؛ ضرورة الالتزام بهذه المواصفات والمعايير؛ لضمان توفير مياه نقية خالية من أي ملوثات.
وأكدت الوزارة، أن تحديث معايير ومواصفات مياه الشرب غير المعبأة، تم وفقاً لأعلى المعايير العالمية والإقليمية والخليجية، ومنها، معايير منظمة الصحة العالمية (WHO)، ومعايير هيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (GSO)، لافتة إلى أن التحديث تم أيضاً بعد التنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة؛ بما يتواءم مع طبيعة ونوعية المياه في المملكة.
وشددت الوزارة، على أهمية مراقبة نوعية المياه، في أنظمة الإنتاج، والنقل، والتوزيع، والخزن؛ للتأكد من مطابقتها للمعايير والمواصفات المعتمدة، وضرورة حصول كل شخص على مياه نظيفة وآمنة لتلبية احتياجاته الطبيعية.
وشرحت المعايير التي كشفتها الوزارة، والمواصفات الفيزيائية، والكيميائية غير العضوية، والعناصر النزرة والمعادن الثقيلة، إضافة إلى معايير المركبات الكيميائية العضوية، والخواص العضوية والهيدروكربونية، ومعايير المواد الكيميائية الناتجة عن عمليات معالجة وتطهير المياه، والمعايير الإشعاعية النشطة، إلى جانب خصائص النويدات (النظائر) المشعة، والمعايير الميكروبية.
واشترطت البيئة، على جميع مزودي خدمات مياه الشرب غير المعبأة، في القطاع العام والخاص، سواءً أكانت منتجة من محطات التحلية، أو محطات التنقية، أو ما يتم توزيعه من خلال شبكات المياه، أو من الأشياب الصالحة للشرب؛ ضرورة الالتزام بهذه المواصفات والمعايير؛ لضمان توفير مياه نقية خالية من أي ملوثات.
وأكدت الوزارة، أن تحديث معايير ومواصفات مياه الشرب غير المعبأة، تم وفقاً لأعلى المعايير العالمية والإقليمية والخليجية، ومنها، معايير منظمة الصحة العالمية (WHO)، ومعايير هيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (GSO)، لافتة إلى أن التحديث تم أيضاً بعد التنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة؛ بما يتواءم مع طبيعة ونوعية المياه في المملكة.