أكد مجلس الوزراء، في جلسته أمس، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ما اشتملت عليه كلمة السعودية في الدورة (الثامنة والستين) للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، لتنفيذ مشروع المملكة الوطني للطاقة النووية وبناء أول محطة لها؛ لتحقيق التنمية المستدامة وفقاً للمتطلبات الوطنية، والالتزامات الدولية.
الاتجاه السعودي نحو الاستفادة من الطاقة النووية، وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية ومواصلة تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية يحقق استكمال المملكة لمقومات الاستعداد الإداري الأساسي المتعلق بالعمل الرقابي النووي، ومتطلبات تحقيق الالتزامات في اتفاق الضمانات الشاملة.
ولعل اهتمام السعودية بالاستعداد للطوارئ النووية والإشعاعية وتعزيز القدرة على مواجهتها وإدراكها للدور الأصيل للوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذا المجال الحسّاس والحيوي، حدا بالسعودية إلى عزمها على استضافة مؤتمر دولي للطوارئ النووية تنظمه الوكالة بنهاية عام 2025 في العاصمة الرياض؛ لتقديم إضافة نوعية في تكامل الجهود العالمية الساعية لمواجهه الطوارئ النووية والإشعاعية.
الاتجاه السعودي نحو الاستفادة من الطاقة النووية، وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية ومواصلة تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية يحقق استكمال المملكة لمقومات الاستعداد الإداري الأساسي المتعلق بالعمل الرقابي النووي، ومتطلبات تحقيق الالتزامات في اتفاق الضمانات الشاملة.
ولعل اهتمام السعودية بالاستعداد للطوارئ النووية والإشعاعية وتعزيز القدرة على مواجهتها وإدراكها للدور الأصيل للوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذا المجال الحسّاس والحيوي، حدا بالسعودية إلى عزمها على استضافة مؤتمر دولي للطوارئ النووية تنظمه الوكالة بنهاية عام 2025 في العاصمة الرياض؛ لتقديم إضافة نوعية في تكامل الجهود العالمية الساعية لمواجهه الطوارئ النووية والإشعاعية.