طور فريق بحثي بكلية الهندسة بجامعة طيبة تكنولوجيا، نوعية للاستشعار الدقيق تستخدم في مجال الهندسة الطبية الحيوية، تم تسجيلها كبراءة اختراع بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتكمن أهمية هذه التكنولوجيا النوعية التي طورها فريق بحثي بقيادة الدكتور هتان فهد أبو طربوش، في قدرتها على الكشف عن العلامات الحيوية بدقة عالية عبر مجموعة من المواد البيولوجية وخلال ثوانٍ؛ الأمر الذي يتيح إمكانية بناء أجهزه طبية متطورة ومنافسة للاختبارات الحيوية وغير الجراحية للأمراض المعدية والسارية، مثل قياس سكر الدم، كريات الدم البيضاء، والحمراء وفقر الدم وغيرها؛ ما يتيح تدخلاً علاجياً سريعاً.
وتشكل هذه التقنية، نقلة نوعية في مراكز الرعاية الأولية وفرق الطوارئ؛ نظراً لعملها كمختبر متكامل متنقل؛ الأمر الذي سيكون له عائد اقتصادي مهم.
وتبتكر براءة الاختراع هذه نظاماً مصمماً لتعزيز أداء أجهزة الاستشعار التفاضلي في الكشف عن الإشعاع الكهرومغناطيسي ذي الترددات العالية، الذي يقارن الإشارات بين عينات متعددة للبحث عن الاختلافات الدقيقة في خصائصها الكهرومغناطيسية.
وتعمل هذه التقنية على تحسين استجابة الأجهزة للترددات المختلفة للموجات الكهرومغناطيسية، وبالتالي تسمح بالتحكم الدقيق في الرنين، مما يعزز الحساسية والدقة بشكل كبير.
ويتضمن أعضاء الفريق البحثي من كلية الهندسة: الدكتور هتان أبوطربوش، الدكتور محمد أمین شریف، الدكتور عمر فاروق صديقي، والدكتور عيد حلمي عطا.
وتكمن أهمية هذه التكنولوجيا النوعية التي طورها فريق بحثي بقيادة الدكتور هتان فهد أبو طربوش، في قدرتها على الكشف عن العلامات الحيوية بدقة عالية عبر مجموعة من المواد البيولوجية وخلال ثوانٍ؛ الأمر الذي يتيح إمكانية بناء أجهزه طبية متطورة ومنافسة للاختبارات الحيوية وغير الجراحية للأمراض المعدية والسارية، مثل قياس سكر الدم، كريات الدم البيضاء، والحمراء وفقر الدم وغيرها؛ ما يتيح تدخلاً علاجياً سريعاً.
وتشكل هذه التقنية، نقلة نوعية في مراكز الرعاية الأولية وفرق الطوارئ؛ نظراً لعملها كمختبر متكامل متنقل؛ الأمر الذي سيكون له عائد اقتصادي مهم.
وتبتكر براءة الاختراع هذه نظاماً مصمماً لتعزيز أداء أجهزة الاستشعار التفاضلي في الكشف عن الإشعاع الكهرومغناطيسي ذي الترددات العالية، الذي يقارن الإشارات بين عينات متعددة للبحث عن الاختلافات الدقيقة في خصائصها الكهرومغناطيسية.
وتعمل هذه التقنية على تحسين استجابة الأجهزة للترددات المختلفة للموجات الكهرومغناطيسية، وبالتالي تسمح بالتحكم الدقيق في الرنين، مما يعزز الحساسية والدقة بشكل كبير.
ويتضمن أعضاء الفريق البحثي من كلية الهندسة: الدكتور هتان أبوطربوش، الدكتور محمد أمین شریف، الدكتور عمر فاروق صديقي، والدكتور عيد حلمي عطا.