تحتفل هذه البلاد، حرسها المولى عز وجل، المملكة العربية السعودية بيومها الأغر المشرق الوضاء (اليوم الوطني ٩٤) في اليوم الأول من الميزان الموافق ٢٣ سبتمبر من كل عام تخليداً لذكرى توحيد الكيان راسخ الأركان شامخ البنيان دستوره القرآن وسنة النبي ولد عدنان. تأسست هذه الدولة الفتية على يدي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود رحمه الله، في مثل هذا اليوم من عام ١٣٥١هـ/١٩٣٢م سجل التاريخ مولد المملكة بعد ملحمة البطولة التي قادها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود طيب الله ثراه، على مدى 32 عاماً بعد استرداده مدينة الرياض عاصمة مُلك أجداده وآبائه في الخامس من شهر شوال عام ١٣١٩هـ الموافق ١٥ يناير ١٩٠٢م.
أضحت بلاد الحرمين الشريفين تضاهي مثيلاتها في العالم في الصف الأول، يُشار لها بالبنان بتوفيق المولى عز وجل ثم بالعمل والجهد الدؤوب من قبل ملوك هذه البلاد رحم الله من لاقى وجه ربه منهم، الملك المؤسس، الملك سعود، الملك فيصل، الملك خالد، الملك فهد، الملك عبدالله، طيب الله ثراهم.
وجاء عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان رعاهما الله ليُكملا ويعليا البناء..
ونحن الآن بفضل الله نسير ببلادنا وبهذه القيادة الحكيمة بخطى وثّابة إلى الآفاق حتى أضحينا نناطح الجوزاء بمشاريعنا وصروحنا العملاقة بفضل الله عز وجل وتوفيقه.
وتستمر عجلة النماء ببلادنا بهذه القيادة الحكيمة بخطى وثّابة إلى الآفاق. سجلنا حضوراً قوياً في المنظومة العالمية وضمن منظومة العشرين لنا صوت قوي، دخلنا التقنية من أوسع الأبواب، الأمن السيبراني.. يضيق المجال في سرد ما وصلنا إليه من تطور منقطع النظير في كثير من المجالات، يقوم قادة بلاد الحرمين الشريفين على رعاية الحرمين الشريفين ومنطقة المشاعر (منى، مزدلفة، عرفات مكة المكرمة، المدينة المنورة)، بتطويرها بالمشاريع العملاقة، لتكون بإذن الله جاهزة طوال العام، خاصة شهر رمضان المبارك، وشهر الحج، واستضافة المعتمرين طوال العام الذين يصلون إلى مليونين ونيف، ناهيك عن ضيوف الرحمن (الحجاج الذين يصل تعدادهم إلى أكثر من مليوني حاج، يتم تقديم كافة التسهيلات لهم لكي يؤدوا نسكهم في طمأنينة ويسر وسهولة.
أضحت بلاد الحرمين الشريفين تضاهي مثيلاتها في العالم في الصف الأول، يُشار لها بالبنان بتوفيق المولى عز وجل ثم بالعمل والجهد الدؤوب من قبل ملوك هذه البلاد رحم الله من لاقى وجه ربه منهم، الملك المؤسس، الملك سعود، الملك فيصل، الملك خالد، الملك فهد، الملك عبدالله، طيب الله ثراهم.
وجاء عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان رعاهما الله ليُكملا ويعليا البناء..
ونحن الآن بفضل الله نسير ببلادنا وبهذه القيادة الحكيمة بخطى وثّابة إلى الآفاق حتى أضحينا نناطح الجوزاء بمشاريعنا وصروحنا العملاقة بفضل الله عز وجل وتوفيقه.
وتستمر عجلة النماء ببلادنا بهذه القيادة الحكيمة بخطى وثّابة إلى الآفاق. سجلنا حضوراً قوياً في المنظومة العالمية وضمن منظومة العشرين لنا صوت قوي، دخلنا التقنية من أوسع الأبواب، الأمن السيبراني.. يضيق المجال في سرد ما وصلنا إليه من تطور منقطع النظير في كثير من المجالات، يقوم قادة بلاد الحرمين الشريفين على رعاية الحرمين الشريفين ومنطقة المشاعر (منى، مزدلفة، عرفات مكة المكرمة، المدينة المنورة)، بتطويرها بالمشاريع العملاقة، لتكون بإذن الله جاهزة طوال العام، خاصة شهر رمضان المبارك، وشهر الحج، واستضافة المعتمرين طوال العام الذين يصلون إلى مليونين ونيف، ناهيك عن ضيوف الرحمن (الحجاج الذين يصل تعدادهم إلى أكثر من مليوني حاج، يتم تقديم كافة التسهيلات لهم لكي يؤدوا نسكهم في طمأنينة ويسر وسهولة.