يتبوأ الملك سلمان بن عبدالعزيز في صدر شعبه مكانةً كبيرةً، ويسكن مساحة لا حدّ لها من فضاء المشاعر الإنسانية في السعوديين، وكيف لا يكون ذلك، وهو الذي جعل المواطن نصب اهتماماته، وعدّه اللبنة الأولى في التنمية وبناء الدولة وتعزيز المرافق الخدمية، وأكّد مراراً وتكراراً أن المواطنين والمواطنات في بلادنا يضربون أروع الأمثلة في الشدّة قبل الرخاء.
ويعرف السعوديون والسعودياتُ تاريخَ وسيرةَ ملكٍ فريدٍ في حضوره وعطائه، فطيلة أعوام خدمته ملكاً، ومن قبل ولياً للعهد، وأميراً للرياض، أسهم في نيل المواطن حقوقه من الأمن والتعليم والصحة والغذاء والثقافة، كون ذلك من الثوابت التي قامت عليها المملكة.
وبمجرد أن يطرق مسامع المواطنين دخول قائدهم ومليكهم للمستشفى تلهج الألسن بالدعاء، وترتفع الأكف إلى السماء؛ ابتهالاً إلى الله بأن يضفي على خادم الحرمين الشريفين ثوب الصحة، ويرزقه تمام العافية، ويتمم له الشفاء العاجل، ويحفظه بحفظه.
هذه المشاعر الصادقة، والدعوات المخلصة، تتجلى في المجالس العامة، والخاصة، ومن خلال مواقع التواصل، لتؤكد قوّةَ لُحمتنا الوطنية، ومتانةَ علاقة الحاكم بالشعب، ووفاءَ وحبَّ الشعب لقيادته، وتسهم بحول الله في ذهاب البأس عن ملكنا المفدى.
ويعرف السعوديون والسعودياتُ تاريخَ وسيرةَ ملكٍ فريدٍ في حضوره وعطائه، فطيلة أعوام خدمته ملكاً، ومن قبل ولياً للعهد، وأميراً للرياض، أسهم في نيل المواطن حقوقه من الأمن والتعليم والصحة والغذاء والثقافة، كون ذلك من الثوابت التي قامت عليها المملكة.
وبمجرد أن يطرق مسامع المواطنين دخول قائدهم ومليكهم للمستشفى تلهج الألسن بالدعاء، وترتفع الأكف إلى السماء؛ ابتهالاً إلى الله بأن يضفي على خادم الحرمين الشريفين ثوب الصحة، ويرزقه تمام العافية، ويتمم له الشفاء العاجل، ويحفظه بحفظه.
هذه المشاعر الصادقة، والدعوات المخلصة، تتجلى في المجالس العامة، والخاصة، ومن خلال مواقع التواصل، لتؤكد قوّةَ لُحمتنا الوطنية، ومتانةَ علاقة الحاكم بالشعب، ووفاءَ وحبَّ الشعب لقيادته، وتسهم بحول الله في ذهاب البأس عن ملكنا المفدى.