احتفلت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، بمشاركة زوارها في جناحها بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024، من من خلال فعاليات منوعة، وذلك بمناسبة تسجيلها أول محمية سعودية تنضم للقائمة الخضراء الدولية التابعة للاتحاد الدولي لصون الطبيعة IUCN.
ويأتي الإعلان بعد انتهاء أعمال التقييم للمحمية بواسطة خبراء الاتحاد الدولي واطلاعهم على إنجازات الهيئة في الارتقاء بقيمها البيئية والتنموية وآلية إشراك المجتمعات المحلية والحفاظ على مكوناتها الطبيعية، حيث عملت الهيئة منذ تأسيسها على إستراتيجيات وخطط تنموية ومبادرات نوعية؛ لتحقيق الأهداف التي تأسست من أجلها، ومن خلالها تم استيفاء كافة المعايير والمؤشرات الرئيسية للانضمام للقائمة الخضراء التابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN)، فيما يأتي هذا الانضمام للقائمة الخضراء امتدادًا للمنجزات المحلية والعالمية التي حققتها الهيئة، منها تسجيل 5 مناطق مهمة للطيور معلنة حسب المعايير العالمية، إضافة إلى أكبر منطقة تنوع أحيائي رئيسية في السعودية معلنة حسب المعايير العالمية.
وتعكس مؤشرات ومعايير الانضمام للقائمة الخضراء مدى فاعلية إدارة المحمية واهتمامها بالموارد الطبيعية وتنميتها، وتوفير بيئة خصبة لإعادة وتكاثر الغطاء النباتي داخل نطاقها الذي يتجاوز 550 نوعاً من النباتات المختلفة، حيث عملت الهيئة على مبادرات نوعية تضمنت زراعة أكثر من 2.4 مليون شتلة من الأشجار والشجيرات التي تعد من أصل المحمية مثل: الطلح، والسدر البري، والعوسج، والروثة، إضافةً إلى نثر أكثر من 4 أطنان من البذور المحلية مثل: القيصوم، والشيح، والرمث، وغيرها.
كما عملت على استعادة الموائل الطبيعية وتنميتها، حيث تجاوزت المساحة المستعادة 700 ألف هكتار من الموائل المتدهورة، إضافةً إلى إعادة توطين الكائنات الحية داخل نطاق المحمية، التي بلغ عددها 1,245 كائنًا فطريًا مثل: غزال الريم، والمها، والوعل، والغزال العربي، حيث أشارت الدراسات إلى أن عدد أنواع الكائنات الحية التي تضمها المحمية بلغ 350 نوعًا من الحيوانات والطيور المختلفة.
ويأتي الإعلان بعد انتهاء أعمال التقييم للمحمية بواسطة خبراء الاتحاد الدولي واطلاعهم على إنجازات الهيئة في الارتقاء بقيمها البيئية والتنموية وآلية إشراك المجتمعات المحلية والحفاظ على مكوناتها الطبيعية، حيث عملت الهيئة منذ تأسيسها على إستراتيجيات وخطط تنموية ومبادرات نوعية؛ لتحقيق الأهداف التي تأسست من أجلها، ومن خلالها تم استيفاء كافة المعايير والمؤشرات الرئيسية للانضمام للقائمة الخضراء التابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN)، فيما يأتي هذا الانضمام للقائمة الخضراء امتدادًا للمنجزات المحلية والعالمية التي حققتها الهيئة، منها تسجيل 5 مناطق مهمة للطيور معلنة حسب المعايير العالمية، إضافة إلى أكبر منطقة تنوع أحيائي رئيسية في السعودية معلنة حسب المعايير العالمية.
وتعكس مؤشرات ومعايير الانضمام للقائمة الخضراء مدى فاعلية إدارة المحمية واهتمامها بالموارد الطبيعية وتنميتها، وتوفير بيئة خصبة لإعادة وتكاثر الغطاء النباتي داخل نطاقها الذي يتجاوز 550 نوعاً من النباتات المختلفة، حيث عملت الهيئة على مبادرات نوعية تضمنت زراعة أكثر من 2.4 مليون شتلة من الأشجار والشجيرات التي تعد من أصل المحمية مثل: الطلح، والسدر البري، والعوسج، والروثة، إضافةً إلى نثر أكثر من 4 أطنان من البذور المحلية مثل: القيصوم، والشيح، والرمث، وغيرها.
كما عملت على استعادة الموائل الطبيعية وتنميتها، حيث تجاوزت المساحة المستعادة 700 ألف هكتار من الموائل المتدهورة، إضافةً إلى إعادة توطين الكائنات الحية داخل نطاق المحمية، التي بلغ عددها 1,245 كائنًا فطريًا مثل: غزال الريم، والمها، والوعل، والغزال العربي، حيث أشارت الدراسات إلى أن عدد أنواع الكائنات الحية التي تضمها المحمية بلغ 350 نوعًا من الحيوانات والطيور المختلفة.