زار وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، يرافقه محافظ المهرة محمد علي ياسر، مركز الغسيل الكلوي بمحافظة المهرة، الذي أنشأه البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بدعم سخي من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
واطلع خلال الزيارة، على سير العمل في مركز الغسيل الكلوي ونوعية الخدمات المقدمة فيه، والرعاية الطبية الشاملة التي يوفرها لمرضى القصور الكلوي.
وأشاد بالدور المميز للمركز في تقديم خدمات غسيل الكلى لمرضى قصور الكلى الحاد والمزمن يومياً باستخدام أجهزة حديثة ومتطورة، مجهزة وفقاً لأحدث المقاييس.
وعبّر عن الشكر والتقدير والعرفان، للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، على دورهما الأخوي والإنساني النبيل تجاه الشعب اليمني، مؤكدًا أن هذه الجهود الصادقة التي تتجسّد في مشاريع صحية وتنموية وخدمية وإغاثية، تمثل مثالاً حياً للتضامن العربي والإسلامي، وتدعم صمود شعبنا في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها.
وأوضح وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، أن المملكة أثبتت بعملها الميداني على الأرض أنها الداعم الأول لليمن، ليس فحسب في التحديات السياسية والاقتصادية والإنسانية، بل أيضًا في تحقيق التنمية المستدامة التي تعزز من قدرة المجتمع اليمني على البناء والنهوض.
وأكد أن الشعب اليمني، لن ينسى أبداً هذا الدعم السخي الذي يأتي في لحظة تاريخية مهمة، وسيظل على الدوام ممتناً لهذا العطاء الكريم الذي يعبر عن الروابط الأخوية المتينة والعلاقة الراسخة بين الشعبين الجارين والشقيقين.
وثمّن دور مركز الملك سلمان للإغاثة الذي يموّل تشغيل المركز وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية لمرضى الكلى بصورة مجانية، إذ أجرى المركز منذ تشغيله مطلع 2020م، (20571) جلسة غسيل كلوي، و(44874) تحليلاً مختلفاً، و(24966) وصفة طبية، و(90000) خدمة تستوعب سكان المحافظة والقادمين من جميع محافظات اليمن.
ولفت، إلى أن إنشاء مراكز صحية كمركز الغسيل الكلوي يعكس المواقف الأخوية والإنسانية والإخلاص في تقديم العون الذي يخفف من معاناة اليمنيين، ويعزز من إمكاناتهم ويزرع فيهم الأمل بمستقبل أفضل.
واطلع خلال الزيارة، على سير العمل في مركز الغسيل الكلوي ونوعية الخدمات المقدمة فيه، والرعاية الطبية الشاملة التي يوفرها لمرضى القصور الكلوي.
وأشاد بالدور المميز للمركز في تقديم خدمات غسيل الكلى لمرضى قصور الكلى الحاد والمزمن يومياً باستخدام أجهزة حديثة ومتطورة، مجهزة وفقاً لأحدث المقاييس.
وعبّر عن الشكر والتقدير والعرفان، للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، على دورهما الأخوي والإنساني النبيل تجاه الشعب اليمني، مؤكدًا أن هذه الجهود الصادقة التي تتجسّد في مشاريع صحية وتنموية وخدمية وإغاثية، تمثل مثالاً حياً للتضامن العربي والإسلامي، وتدعم صمود شعبنا في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها.
وأوضح وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، أن المملكة أثبتت بعملها الميداني على الأرض أنها الداعم الأول لليمن، ليس فحسب في التحديات السياسية والاقتصادية والإنسانية، بل أيضًا في تحقيق التنمية المستدامة التي تعزز من قدرة المجتمع اليمني على البناء والنهوض.
وأكد أن الشعب اليمني، لن ينسى أبداً هذا الدعم السخي الذي يأتي في لحظة تاريخية مهمة، وسيظل على الدوام ممتناً لهذا العطاء الكريم الذي يعبر عن الروابط الأخوية المتينة والعلاقة الراسخة بين الشعبين الجارين والشقيقين.
وثمّن دور مركز الملك سلمان للإغاثة الذي يموّل تشغيل المركز وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية لمرضى الكلى بصورة مجانية، إذ أجرى المركز منذ تشغيله مطلع 2020م، (20571) جلسة غسيل كلوي، و(44874) تحليلاً مختلفاً، و(24966) وصفة طبية، و(90000) خدمة تستوعب سكان المحافظة والقادمين من جميع محافظات اليمن.
ولفت، إلى أن إنشاء مراكز صحية كمركز الغسيل الكلوي يعكس المواقف الأخوية والإنسانية والإخلاص في تقديم العون الذي يخفف من معاناة اليمنيين، ويعزز من إمكاناتهم ويزرع فيهم الأمل بمستقبل أفضل.