لا تزال استطلاعات الرأي العام حائرة بين المرشح الجمهوري دونالد ترمب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس، ويبدو ماراثون الوصول إلى البيت الأبيض شاقاً ومعقداً خلال الانتخابات المرتقبة في الـ5 من نوفمبر القادم.
ورغم أنه لم يتبقَّ سوى أيام قلائل على إسدال الستار ومعرفة اسم الرئيس الأمريكي الجديد الذي سيحكم خلال السنوات الأربع القادمة، إلا أن السباق لا يزال مستعراً بين المرشحين، أملاً في تعبئة الناخبين للتصويت وإقناع المترددين منهم، خصوصاً في ظل تقارب نتائج استطلاعات الرأي بشكل كبير، وهو ما يصعّب من إمكانية التنبؤ بالفائز.
وهكذا تعكس استطلاعات للرأي مخاوف كبيرة بين الأمريكيين من وقوع أعمال عنف عقب الانتخابات أو الدخول في عملية قانونية معقدة لإعلان اسم الفائز.
ويترقب الأمريكيون والعالم: إما عودة رئيس سابق للمشهد السياسي وهو دونالد ترمب رغم القضايا والمحاكمات، أو أن تصبح هاريس أول سيدة تشغل منصب رئاسة الولايات المتحدة.
وبحسب مراقبين، فإنه لا توجد انتخابات رئاسية أمريكية حفلت بكل هذا الضجيج والمفاجآت سواء سياسية أو قضائية، ما جعل بعض المراقبين يطلق عليها «الانتخابات الأكثر سخونة منذ عقود مضت».
ورغم أنه لم يتبقَّ سوى أيام قلائل على إسدال الستار ومعرفة اسم الرئيس الأمريكي الجديد الذي سيحكم خلال السنوات الأربع القادمة، إلا أن السباق لا يزال مستعراً بين المرشحين، أملاً في تعبئة الناخبين للتصويت وإقناع المترددين منهم، خصوصاً في ظل تقارب نتائج استطلاعات الرأي بشكل كبير، وهو ما يصعّب من إمكانية التنبؤ بالفائز.
وهكذا تعكس استطلاعات للرأي مخاوف كبيرة بين الأمريكيين من وقوع أعمال عنف عقب الانتخابات أو الدخول في عملية قانونية معقدة لإعلان اسم الفائز.
ويترقب الأمريكيون والعالم: إما عودة رئيس سابق للمشهد السياسي وهو دونالد ترمب رغم القضايا والمحاكمات، أو أن تصبح هاريس أول سيدة تشغل منصب رئاسة الولايات المتحدة.
وبحسب مراقبين، فإنه لا توجد انتخابات رئاسية أمريكية حفلت بكل هذا الضجيج والمفاجآت سواء سياسية أو قضائية، ما جعل بعض المراقبين يطلق عليها «الانتخابات الأكثر سخونة منذ عقود مضت».