كشف الباحث في علم النفس التربوي والنمو محمد عبيد الغامدي لـ«عكاظ»، أن العديد من الطلاب يتعرضون في أيام الاختبارات لمستويات عالية من القلق والتوتر، ما يؤثر سلباً على أدائهم وقدرتهم على التركيز. لذا فإن التهيئة النفسية للاختبارات أمر في غاية الأهمية إذ تسهم في إعداد الطلاب من الناحية الذهنية؛ لكي يتمكنوا من التعامل مع التحديات بثقة وهدوء.
ولتحقيق ذلك ينصح الغامدي بتدريب الأبناء على مهارات إدارة وتنظيم الوقت؛ ليتجنبوا القلق الناتج عن تراكم المهمات وضغط الوقت، والحصول على قسط كافٍ من النوم والتغذية الجيدة خلال فترة الاختبارات التي تمتد أسبوعاً ونصف إلى أسبوعين بحسب المرحلة الدراسية لاسيما أن هناك معتقدات خاطئة لدى بعض الطلاب كالسهر والذهاب لأداء الاختبار دون النوم الكافي.
واستكمالاً لدور الأسرة في التهيئة لهذه الفترة الحساسة في حياة كل طالب أوضح الغامدي أنه يجب على الوالدين عدم الضغط على الأبناء، وأن يكون دورهم تحفيزيّاً وليس ضاغطاً مع التشجيع على بذل الجهد اللازم، وتقبل النتائج كما هي وليس كما ينبغي، وتجنّب المقارنات بين الأبناء أو بين الأبناء والآخرين.
ولتحقيق ذلك ينصح الغامدي بتدريب الأبناء على مهارات إدارة وتنظيم الوقت؛ ليتجنبوا القلق الناتج عن تراكم المهمات وضغط الوقت، والحصول على قسط كافٍ من النوم والتغذية الجيدة خلال فترة الاختبارات التي تمتد أسبوعاً ونصف إلى أسبوعين بحسب المرحلة الدراسية لاسيما أن هناك معتقدات خاطئة لدى بعض الطلاب كالسهر والذهاب لأداء الاختبار دون النوم الكافي.
واستكمالاً لدور الأسرة في التهيئة لهذه الفترة الحساسة في حياة كل طالب أوضح الغامدي أنه يجب على الوالدين عدم الضغط على الأبناء، وأن يكون دورهم تحفيزيّاً وليس ضاغطاً مع التشجيع على بذل الجهد اللازم، وتقبل النتائج كما هي وليس كما ينبغي، وتجنّب المقارنات بين الأبناء أو بين الأبناء والآخرين.