أعرب سفير دولة فلسطين لدي المملكة باسم عبدالله الآغا عن خالص شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، على الجهود الكبيرة والمخلصة التي يبذلانها لدعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
وقال، في كلمة وجهها إلى منسوبي السفارة والقنصلية الفلسطينية في الرياض وجدة وأبناء الجالية الفلسطينية، بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً لدى السعودية: «إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يتحرَّك بكل ثقل المملكة ومحوريتها لوقف العدوان ووقف الإبادة الجماعية ومحاولات سحق القضية الفلسطينية ونسف المسجد الأقصى وشطب حق اللاجئين في العودة».
وقال في كلمته: «في هذا الظرف الدقيق، وبمبادرة من المملكة التي دعت لعقد قمة عربية إسلامية استثنائية لمتابعة الجهود لوقف العدوان ومواجهة نتائجه، وكذلك المزيد من الاعتراف الدولي بدولة فلسطين. وفي هذا المقام، أرفع الشكر والتحية والاحترام والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حبيب الفلسطينيين والعرب والمسلمين والإنسانية، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الروح المتجددة للملك المؤسس عبدالعزيز والأبناء البررة متوجين بالملك سلمان، وجميعهم زين التاريخ بالمواقف ذات القيم؛ لإسناد فلسطين قضية وشعباً».
وأضاف الآغا: إن العدوان الممنهج بدعم كامل ممن يساندون دولة الاحتلال لقتل كل أنواع الحياة، يقابله هذا التحرك لتطبيق الحل السياسي وفق الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية لحل الدولتين، وستبقى مواقف المملكة بقيادتها في أعلى مقامات الذاكرة الفلسطينية، وكما يؤكد رئيس فلسطين محمود عباس، أن ثقتنا بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ثقة كبيرة وعالية وغالية، وبالشعب السعودي النبيل الكريم.
وقال الآغا: «لقد مكثت في هذا البلد الطيب الكريم بأهله الكرام وأسرتي تلك السنوات لم أجد إلا كل تعاون وأريحية في خدمة أهلي أبناء فلسطين المتواجدين في المملكة، وأداء الواجب واحتضان أبناء فلسطين الذين يعيشون في كنف أهلنا أبناء المملكة وفي نسيج المجتمع السعودي بكل احتضان وعطف مكرمين بالود والمحبة، وبكل مكارم الأخلاق وكذلك تجاه قضيتنا جميعاً فلسطين، منفذاً توجيهات الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية، مؤدياً الواجب ما استطعت إلى ذلك سبيلاً».
ودعا الله عز وجل، أن يحمي أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة والقدس وعلى امتداد الوطن في فلسطين ووطننا العربي، متمنياً للسفير الجديد مازن غنيم، كل التوفيق والنجاح في مهمته.
وقال، في كلمة وجهها إلى منسوبي السفارة والقنصلية الفلسطينية في الرياض وجدة وأبناء الجالية الفلسطينية، بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً لدى السعودية: «إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يتحرَّك بكل ثقل المملكة ومحوريتها لوقف العدوان ووقف الإبادة الجماعية ومحاولات سحق القضية الفلسطينية ونسف المسجد الأقصى وشطب حق اللاجئين في العودة».
وقال في كلمته: «في هذا الظرف الدقيق، وبمبادرة من المملكة التي دعت لعقد قمة عربية إسلامية استثنائية لمتابعة الجهود لوقف العدوان ومواجهة نتائجه، وكذلك المزيد من الاعتراف الدولي بدولة فلسطين. وفي هذا المقام، أرفع الشكر والتحية والاحترام والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حبيب الفلسطينيين والعرب والمسلمين والإنسانية، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الروح المتجددة للملك المؤسس عبدالعزيز والأبناء البررة متوجين بالملك سلمان، وجميعهم زين التاريخ بالمواقف ذات القيم؛ لإسناد فلسطين قضية وشعباً».
وأضاف الآغا: إن العدوان الممنهج بدعم كامل ممن يساندون دولة الاحتلال لقتل كل أنواع الحياة، يقابله هذا التحرك لتطبيق الحل السياسي وفق الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية لحل الدولتين، وستبقى مواقف المملكة بقيادتها في أعلى مقامات الذاكرة الفلسطينية، وكما يؤكد رئيس فلسطين محمود عباس، أن ثقتنا بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ثقة كبيرة وعالية وغالية، وبالشعب السعودي النبيل الكريم.
وقال الآغا: «لقد مكثت في هذا البلد الطيب الكريم بأهله الكرام وأسرتي تلك السنوات لم أجد إلا كل تعاون وأريحية في خدمة أهلي أبناء فلسطين المتواجدين في المملكة، وأداء الواجب واحتضان أبناء فلسطين الذين يعيشون في كنف أهلنا أبناء المملكة وفي نسيج المجتمع السعودي بكل احتضان وعطف مكرمين بالود والمحبة، وبكل مكارم الأخلاق وكذلك تجاه قضيتنا جميعاً فلسطين، منفذاً توجيهات الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية، مؤدياً الواجب ما استطعت إلى ذلك سبيلاً».
ودعا الله عز وجل، أن يحمي أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة والقدس وعلى امتداد الوطن في فلسطين ووطننا العربي، متمنياً للسفير الجديد مازن غنيم، كل التوفيق والنجاح في مهمته.