انطلقت، أمس (الإثنين)، أعمال المؤتمر الإقليمي لشبكة الروابط العائلية للشرق الأدنى والأوسط في محافظة الخبر التي تقيمها هيئة الهلال الأحمر بالتعاون مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر. وتستضيف المملكة هذا الحدث للمرة الأولى لتبادل المعارف والممارسات، ومناقشة الجوانب النظرية والعملية للاستجابة الإنسانية للحركة الدولية في مجال إعادة الروابط العائلية من المنفصلين والمفقودين عن ذويهم والمتوفين وعائلاتهم.
ويشهد المؤتمر لقاءات لممثلي الجمعيات الوطنية وبعثات اللجنة الدولية، إلى جانب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، بمشاركة كُلٍّ من مكاتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والجمعيات الوطنية للهلال الأحمر والصليب الأحمر في منطقة الشرق الأوسط والأدنى.
ويتضمن جدول أعمال المؤتمر، جلسات نقاش حول إستراتيجية إعادة الروابط العائلية 2020 - 2025م، وما بعدها، ومناقشة جهود العمل الإنساني في هيئة الهلال الأحمر السعودي لصالح الأسر المشتتة والمفقودين وعائلاتهم، واستعراض تجربة عربة «الشوافات» المخصصة للروابط العائلية، إضافة إلى مناقشة حاجات الأسر المشتتة والمفقودين وذويهم، وتحديدها وتلبيتها، وكذلك ستتم مناقشة حماية الأشخاص من خلال حماية بياناتهم الشخصية، والمبادئ والمنهجية والأدوات التي تستند إليها برامج ومبادرات حماية الروابط العائلية، إضافة إلى الديناميكية الإقليمية لشبكة الروابط العائلية في الشرق الأوسط والأدنى.
وتستعرض هيئة الهلال الأحمر، جهودها من خلال خدمة إعادة الروابط العائلية، التي تهدف إلى الحد من اختفاء أفراد الأسرة وانفصالهم عن بعضهم البعض، وإعادة الاتصال بين العائلات والحفاظ عليها، والكشف عن مصير الأشخاص ممن هم في عداد المفقودين، إذ نفذت الهيئة العديد من الأعمال الجليلة في هذا الجانب وذلك منذ الإنشاء والتأسيس 2003م، وبدء الاحترافية في العمل 2009م، وحتى العام الحالي 2024م.
ويشهد المؤتمر لقاءات لممثلي الجمعيات الوطنية وبعثات اللجنة الدولية، إلى جانب الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، بمشاركة كُلٍّ من مكاتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والجمعيات الوطنية للهلال الأحمر والصليب الأحمر في منطقة الشرق الأوسط والأدنى.
ويتضمن جدول أعمال المؤتمر، جلسات نقاش حول إستراتيجية إعادة الروابط العائلية 2020 - 2025م، وما بعدها، ومناقشة جهود العمل الإنساني في هيئة الهلال الأحمر السعودي لصالح الأسر المشتتة والمفقودين وعائلاتهم، واستعراض تجربة عربة «الشوافات» المخصصة للروابط العائلية، إضافة إلى مناقشة حاجات الأسر المشتتة والمفقودين وذويهم، وتحديدها وتلبيتها، وكذلك ستتم مناقشة حماية الأشخاص من خلال حماية بياناتهم الشخصية، والمبادئ والمنهجية والأدوات التي تستند إليها برامج ومبادرات حماية الروابط العائلية، إضافة إلى الديناميكية الإقليمية لشبكة الروابط العائلية في الشرق الأوسط والأدنى.
وتستعرض هيئة الهلال الأحمر، جهودها من خلال خدمة إعادة الروابط العائلية، التي تهدف إلى الحد من اختفاء أفراد الأسرة وانفصالهم عن بعضهم البعض، وإعادة الاتصال بين العائلات والحفاظ عليها، والكشف عن مصير الأشخاص ممن هم في عداد المفقودين، إذ نفذت الهيئة العديد من الأعمال الجليلة في هذا الجانب وذلك منذ الإنشاء والتأسيس 2003م، وبدء الاحترافية في العمل 2009م، وحتى العام الحالي 2024م.