ألقت سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى كندا آمال يحيى المعلمي، محاضرةً في جامعة أوتاوا، بعنوان (هويتنا.. قوتنا الناعمة)، تناولت فيها دور الهوية السعودية بصفتها عنصراً أساسياً في تشكيل الدبلوماسية العامة للمملكة.
وأوضحت أن الهوية الوطنية للسعودية، تعد محوراً أساسياً لتعزيز صورة متوازنة تعكس التراث الثقافي العريق إلى جانب المبادرات التقدمية التي تقودها المملكة. وأشارت إلى أن «المملكة تستخدم هويتها الثقافية كأداة لتعزيز التفاهم الدولي، وبناء التحالفات، وتقديم صورة حقيقية للتنوع والحداثة التي تشهدها البلاد. ومن بين الأمثلة الرائعة لوجود القوة الناعمة العدد الكبير للطلبة المبتعثين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين في عدد من الجامعات الكندية المرموقة، وما يقدمونه من تميز علمي وإسهامات بحثية وتعزيز للتواصل الحضاري مع مختلف الخلفيات الثقافية».
وأكدت آمال المعلمي أن هذه الجهود تأتي ضمن رؤية المملكة لتعزيز مكانتها بصفتها لاعباً رئيسياً على الساحة العالمية، من خلال القوة الناعمة التي ترتكز على القيم والثقافة، مما يسهم في تحقيق مزيد من التفاعل الإيجابي مع الشعوب الأخرى وترسيخ علاقات متينة مع مختلف الدول.
وأوضحت أن الهوية الوطنية للسعودية، تعد محوراً أساسياً لتعزيز صورة متوازنة تعكس التراث الثقافي العريق إلى جانب المبادرات التقدمية التي تقودها المملكة. وأشارت إلى أن «المملكة تستخدم هويتها الثقافية كأداة لتعزيز التفاهم الدولي، وبناء التحالفات، وتقديم صورة حقيقية للتنوع والحداثة التي تشهدها البلاد. ومن بين الأمثلة الرائعة لوجود القوة الناعمة العدد الكبير للطلبة المبتعثين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين في عدد من الجامعات الكندية المرموقة، وما يقدمونه من تميز علمي وإسهامات بحثية وتعزيز للتواصل الحضاري مع مختلف الخلفيات الثقافية».
وأكدت آمال المعلمي أن هذه الجهود تأتي ضمن رؤية المملكة لتعزيز مكانتها بصفتها لاعباً رئيسياً على الساحة العالمية، من خلال القوة الناعمة التي ترتكز على القيم والثقافة، مما يسهم في تحقيق مزيد من التفاعل الإيجابي مع الشعوب الأخرى وترسيخ علاقات متينة مع مختلف الدول.