أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء مبعوث شؤون المناخ عادل الجبير، أمس، أن «المملكة تبنّت منهجية العمل مع دول العالم من أجل مواجهة التحديات المشتركة المتعلقة بالتصحر والمناخ والتنوع الأحيائي، وترى أن التحدي واضح والتقنية متاحة ورأس المال موجود، والإرادة إن وجدت، وإذا كان العمل تعاونياً نستطيع تجاوز هذه التحديات وهذه رسالة المملكة للعالم: هدفنا العمل لإنقاذ الكوكب».
وأوضح الوزير الجبير، خلال مشاركته في الجلسة الحوارية الوزارية في النسخة الثانية من المنتدى الدولي لتقنيات التشجير، التي تأتي بالتزامن مع الدورة 16 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP16) المنعقد في الرياض، أنه إلى وقت قريب كان يُنظر إلى التصحر على أنه موضوع يهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا غالباً، إلا أن المملكة كانت تطرق جرس الإنذار عالمياً بشأن موضوع التصحر منذ عقود.
وأضاف: «المملكة من الدول الرائدة في هذا المجال، وتريد أن تضع المعايير ولا تتبعها فقط، ومعاييرها عالية جداً، وكذلك هو التزامها، فلديها طموح عالٍ ولها قيادة ذات بعد نظر، وشعب مميز، وأثبتت ريادتها في هذا المجال من خلال مبادراتها ومشاريعها وإستراتيجياتها المُعلنة».
وأوضح الوزير الجبير، خلال مشاركته في الجلسة الحوارية الوزارية في النسخة الثانية من المنتدى الدولي لتقنيات التشجير، التي تأتي بالتزامن مع الدورة 16 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP16) المنعقد في الرياض، أنه إلى وقت قريب كان يُنظر إلى التصحر على أنه موضوع يهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا غالباً، إلا أن المملكة كانت تطرق جرس الإنذار عالمياً بشأن موضوع التصحر منذ عقود.
وأضاف: «المملكة من الدول الرائدة في هذا المجال، وتريد أن تضع المعايير ولا تتبعها فقط، ومعاييرها عالية جداً، وكذلك هو التزامها، فلديها طموح عالٍ ولها قيادة ذات بعد نظر، وشعب مميز، وأثبتت ريادتها في هذا المجال من خلال مبادراتها ومشاريعها وإستراتيجياتها المُعلنة».