4500 عامل وفني ومهندس يواصلون العمل ليلاً ونهاراً لإنجاز مشروع طريق الملك عبدالعزيز، أضخم المشاريع التنموية في مكة المكرمة، بتنفيذ شركة أم القرى للتنمية والإعمار.
يربط المشروع الذي تنفذ فيه المرحلة الأولى لأعمال البنية التحتية، طريق الأمير محمد بن سلمان السريع (طريق جدة) وساحات الحرم المكي الشريف، إذ خصصت مسارات للسيارات وأخرى للمشاة وصولاً للحرم المكي بطول 7.03 كيلو.
«عكاظ» رصدت أمس (الأربعاء) في جولة ميدانية للشركة المنفذة للجهات الإعلامية بحضور مدير التسويق عمرو عباس، والمهندس عبدالعزيز القرشي، إنجاز نحو ٤٩٪ من أعمال المرحلة الأولى الشاملة محطات المترو ومواقف السيارات وممر المشاة وأنفاق الخدمات. ويضم المشروع ٢٠٠ قطعة استثمارية للقطاع الخاص، منها الفنادق السكنية والمجمعات التجارية والأسواق والمطاعم والمراكز الثقافية والاجتماعية وجامع، وسيتم ربط المشروع بالطريق الدائري الثاني مع إعادة فتح طريق عبدالله عريف والمنصور عند انتهاء كامل المشروع.
الرئيس التنفيذي للشركة ياسر أبو عتيق قال: أُخذ في الاعتبار ضرورة أن تتماشى الخطة مع حجم المشروع كأبرز المشاريع التنموية والتطويرية المهمّة في المنطقة، وبما يحقق طموحات القيادة الرشيدة و«رؤية 2030»، بجعل مكة المكرمة واجهة حضارية عالمية، مشيراً إلى أنه تمت مراعاة الجوانب الفنية اللازمة في إعداد المخططات العمرانية للمشروع، ومراجعتها وتحليلها بالتعاون مع الجهات المختصة.
يربط المشروع الذي تنفذ فيه المرحلة الأولى لأعمال البنية التحتية، طريق الأمير محمد بن سلمان السريع (طريق جدة) وساحات الحرم المكي الشريف، إذ خصصت مسارات للسيارات وأخرى للمشاة وصولاً للحرم المكي بطول 7.03 كيلو.
«عكاظ» رصدت أمس (الأربعاء) في جولة ميدانية للشركة المنفذة للجهات الإعلامية بحضور مدير التسويق عمرو عباس، والمهندس عبدالعزيز القرشي، إنجاز نحو ٤٩٪ من أعمال المرحلة الأولى الشاملة محطات المترو ومواقف السيارات وممر المشاة وأنفاق الخدمات. ويضم المشروع ٢٠٠ قطعة استثمارية للقطاع الخاص، منها الفنادق السكنية والمجمعات التجارية والأسواق والمطاعم والمراكز الثقافية والاجتماعية وجامع، وسيتم ربط المشروع بالطريق الدائري الثاني مع إعادة فتح طريق عبدالله عريف والمنصور عند انتهاء كامل المشروع.
الرئيس التنفيذي للشركة ياسر أبو عتيق قال: أُخذ في الاعتبار ضرورة أن تتماشى الخطة مع حجم المشروع كأبرز المشاريع التنموية والتطويرية المهمّة في المنطقة، وبما يحقق طموحات القيادة الرشيدة و«رؤية 2030»، بجعل مكة المكرمة واجهة حضارية عالمية، مشيراً إلى أنه تمت مراعاة الجوانب الفنية اللازمة في إعداد المخططات العمرانية للمشروع، ومراجعتها وتحليلها بالتعاون مع الجهات المختصة.