أعلن مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة نجران صالح بن محمد آل مريح تقديم خصم لأسر الشهداء بنسبة 50% في الفنادق والشقق بالمنطقة، كما قدمت مديرية الشؤون الصحية بطاقات لذوي الشهداء تمنحهم الأولوية في نيل خدمات المستشفيات والمراكز الصحية، فضلا عن مبادرة أخرى تمكنهم من تلقي الخدمات في منازلهم. جاء ذلك خلال احتفالية تدشين فرع جمعية ذوي شهداء الواجب «واجب» بالمنطقة أمس، بحضور أمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وذلك بقاعة المناسبات بديوان الإمارة.
وأكد أمير نجران أن ذوي الشهداء ليسوا أيتاما، بل هم أبناء سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان، ويعيشون في قلبيهما، وأن أعناقهم مطوّقة بعطف هذه القيادة الكريمة. من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود بن محمد العويس أن ما تقدمه الجمعية من أعمال هو واجب ديني ووطني، مشيرا إلى أن اهتمام القيادة الرشيدة بذوي الشهداء والمصابين يحتم على الجمعية مضاعفة الجهود، والعمل بكل إخلاص وتفانٍ، لتحقيق التطلعات الكريمة، واعداً بتقديم خدمات تحقق تطلعات المستفيدين. وعبّر العويس عن شكره لأمير المنطقة على دعمه لتدشين الفرع الأول للجمعية بالمنطقة، وما لقيه من تسهيلات من جميع الأجهزة المعنية، واعدا بأن تقدم الجمعية ما يحوز على رضا كل المستفيدين بالمنطقة. وأعلن مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي استحداث برنامج لتقديم منح تعليمية لأبناء الشهداء في المدارس الأهلية، فيما أعلن مدير عام التدريب التقني والمهني بالمنطقة سعيد بن أحمد آل جبار تقديم مبادرتين، تتلخص الأولى في قبول أبناء وبنات الشهداء فوريا في جميع الكليات والمعاهد، والثانية تركز على إلحاق ذويهم في البرامج التأهيلية المقامة بالوحدات التدريبية مجانا. وسلّم أمير المنطقة بطاقات «فخر» لذوي الشهداء والمصابين، بحضور المدير التنفيذي للجمعية الدكتور نواف بن بداح الفغم، ومدير فرع الجمعية بالمنطقة عبدالله بن أحسن بن منيف.
وفي السياق، بحث الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد سبل تعزيز الخدمات التي تقدمها جمعية «واجب»، وذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، رئيس مجلس إدارة جمعية ذوي شهداء الواجب «واجب» سعود بن محمد العويس.
وأكد أمير نجران أن ذوي الشهداء ليسوا أيتاما، بل هم أبناء سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان، ويعيشون في قلبيهما، وأن أعناقهم مطوّقة بعطف هذه القيادة الكريمة. من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود بن محمد العويس أن ما تقدمه الجمعية من أعمال هو واجب ديني ووطني، مشيرا إلى أن اهتمام القيادة الرشيدة بذوي الشهداء والمصابين يحتم على الجمعية مضاعفة الجهود، والعمل بكل إخلاص وتفانٍ، لتحقيق التطلعات الكريمة، واعداً بتقديم خدمات تحقق تطلعات المستفيدين. وعبّر العويس عن شكره لأمير المنطقة على دعمه لتدشين الفرع الأول للجمعية بالمنطقة، وما لقيه من تسهيلات من جميع الأجهزة المعنية، واعدا بأن تقدم الجمعية ما يحوز على رضا كل المستفيدين بالمنطقة. وأعلن مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي استحداث برنامج لتقديم منح تعليمية لأبناء الشهداء في المدارس الأهلية، فيما أعلن مدير عام التدريب التقني والمهني بالمنطقة سعيد بن أحمد آل جبار تقديم مبادرتين، تتلخص الأولى في قبول أبناء وبنات الشهداء فوريا في جميع الكليات والمعاهد، والثانية تركز على إلحاق ذويهم في البرامج التأهيلية المقامة بالوحدات التدريبية مجانا. وسلّم أمير المنطقة بطاقات «فخر» لذوي الشهداء والمصابين، بحضور المدير التنفيذي للجمعية الدكتور نواف بن بداح الفغم، ومدير فرع الجمعية بالمنطقة عبدالله بن أحسن بن منيف.
وفي السياق، بحث الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد سبل تعزيز الخدمات التي تقدمها جمعية «واجب»، وذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، رئيس مجلس إدارة جمعية ذوي شهداء الواجب «واجب» سعود بن محمد العويس.