شكلت محافظة شقراء بمنطقة الرياض علامة فارقة في تأسيس وتوحيد المملكة العربية السعودية، لاسيما أنها كانت من أهم المدن الاقتصادية على مستوى إقليم الوشم في ذلك الوقت، متكئة في ذلك على سوق الأسلحة والذخيرة التي كانت أحد مصادر تزود الجيش السعودي بالأسلحة والذخيرة اللازمة في مرحلة التأسيس والتوحيد.
وتبعد عاصمة إقليم الوشم تاريخيا 190 كلم شمال غرب العاصمة الرياض، وتقع على مساحة 4110 كلم2، يقطنها أكثر من 43300 نسمة
وتتبعها مجموعة من القرى والمراكز والهجر، أبرزها أشيقر، هجرة الغرابة، القصب، القرائن، الفرعة، المشاش، الصوح، الحرَيِـق، سمحه، الداهنة، والجريفة.
وطوقت شقراء بأسوار للحماية يرجع تاريخ أقدمها إلى عام 1232. وضمت أبراجا للمراقبة على الجبال المحيطة بها، وحميت بـ5 بوابات للحراسة، 3 رئيسية والبقية ثانوية.
وتبعد عاصمة إقليم الوشم تاريخيا 190 كلم شمال غرب العاصمة الرياض، وتقع على مساحة 4110 كلم2، يقطنها أكثر من 43300 نسمة
وتتبعها مجموعة من القرى والمراكز والهجر، أبرزها أشيقر، هجرة الغرابة، القصب، القرائن، الفرعة، المشاش، الصوح، الحرَيِـق، سمحه، الداهنة، والجريفة.
وطوقت شقراء بأسوار للحماية يرجع تاريخ أقدمها إلى عام 1232. وضمت أبراجا للمراقبة على الجبال المحيطة بها، وحميت بـ5 بوابات للحراسة، 3 رئيسية والبقية ثانوية.