يضيف تحالف دعم الشرعية في اليمن إلى جانب نجاحاته العسكرية والإنسانية نجاحاً أخلاقياً من خلال حرصه الكبير على تطبيق أعلى معايير الاستهداف والالتزام بمبادئ القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية بالعمليات العسكرية، واتخاذ كافة الإجراءات عند وقوع حوادث عرضية، وذلك في إطار نهجه الواضح الذي يؤكد أعلى درجات المسؤولية والشفافية في تقييم الأضرار الناجمة عن أي عملية عسكرية ينفذها في مناطق العمليات داخل اليمن رغم النهج الحوثي الدموي واللاإنساني بمنهجيته الإرهابية في تحويل المدنيين إلى دروع بشرية لمليشياته.
وقد جاء إعلان المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، أمس، حول إحالة إحدى نتائج عمليات الاستهداف بمنطقة العمليات للفريق المشترك لتقييم الحوادث للنظر باحتمالية خسائر عرضية وأضرار جانبية واستكمال مراجعة إجراءات ما بعد العمليات المنفذة ليوم الثلاثاء ضد قوات معادية متسللة، ليؤكد مراراً وتكرارا أن هدف التحالف العربي ليس استعادة الشرعية فقط، بل حماية الشعب اليمني وممتلكاته ووضع حد للجرائم الحوثية ضد المدنيين، كما تبين مدى شفافيته في التعامل مع الأحداث والاعتراف بالخطأ وتعويض المتضررين.
إن بيان التحالف العربي الذي يشدد على الشفافية يفضح أكاذيب المليشيا الانقلابية التي تتعمد استغلال العمليات العسكرية الناجحة التي تكبدها خسائر فادحة، وتدعي كذبا بأن التحالف يستهدف أحياء مدنية، ولكن الشعب اليمني وإعلامه دائماً يشاركان في كشف زيف هذه الادعاءات ويفندانها بالدلائل والقرائن ليضيفا شهادات واضحة لمصداقية لجنة تقييم الأضرار، ودورها البطولي والإنساني في دعم الشعب اليمني.
وقد جاء إعلان المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، أمس، حول إحالة إحدى نتائج عمليات الاستهداف بمنطقة العمليات للفريق المشترك لتقييم الحوادث للنظر باحتمالية خسائر عرضية وأضرار جانبية واستكمال مراجعة إجراءات ما بعد العمليات المنفذة ليوم الثلاثاء ضد قوات معادية متسللة، ليؤكد مراراً وتكرارا أن هدف التحالف العربي ليس استعادة الشرعية فقط، بل حماية الشعب اليمني وممتلكاته ووضع حد للجرائم الحوثية ضد المدنيين، كما تبين مدى شفافيته في التعامل مع الأحداث والاعتراف بالخطأ وتعويض المتضررين.
إن بيان التحالف العربي الذي يشدد على الشفافية يفضح أكاذيب المليشيا الانقلابية التي تتعمد استغلال العمليات العسكرية الناجحة التي تكبدها خسائر فادحة، وتدعي كذبا بأن التحالف يستهدف أحياء مدنية، ولكن الشعب اليمني وإعلامه دائماً يشاركان في كشف زيف هذه الادعاءات ويفندانها بالدلائل والقرائن ليضيفا شهادات واضحة لمصداقية لجنة تقييم الأضرار، ودورها البطولي والإنساني في دعم الشعب اليمني.