تجمع هذه المدينة ما بين العراقة والأصالة والتراث القديم، وما بين الحداثة والتطور، فقد واكبت هذه المدينة على مر السنين كل التغيرات التي طرأت على السعوديّة قبل اكتشاف النفط وبعده.
فهي تضم المزارع والأبنية القديمة والحديثة والأحياء القديمة إلى جانب الأحياء الحديثة وفيها المساجد والجامعات والمتاحف وغيرها.
يعود سبب تسمية الهفوف بهذا الاسم -بحسب البعض- هو أنّ النسيم والهواء البارد يأتي من أراضيها كما تأتي المهفة أوالمروحة بالهواء اللطيف عند تحريكها. بها العديد من الأسواق التجاريّة، منها سوق سويقة العام وسوق ساكو وسوق بندة ومجمع العيثم ومجمع البستان وأسواق القرية الشعبيّة.
فهي تضم المزارع والأبنية القديمة والحديثة والأحياء القديمة إلى جانب الأحياء الحديثة وفيها المساجد والجامعات والمتاحف وغيرها.
يعود سبب تسمية الهفوف بهذا الاسم -بحسب البعض- هو أنّ النسيم والهواء البارد يأتي من أراضيها كما تأتي المهفة أوالمروحة بالهواء اللطيف عند تحريكها. بها العديد من الأسواق التجاريّة، منها سوق سويقة العام وسوق ساكو وسوق بندة ومجمع العيثم ومجمع البستان وأسواق القرية الشعبيّة.