رحب بافتتاح أعمال الدورة الثانية عشرة للمؤتمر الدولي لتقنية البترول IPTC 2020، الذي يعقد للمرة الأولى في المملكة تحت رعاية ولي العهد، وافتتحه نيابة عنه وزير الطاقة بحضور عدد من كبار المسؤولين ورؤساء وقادة صناعة الطاقة من مختلف دول العالم، مؤكدا المجلس أن أعمال المؤتمر الذي تستضيفه أرامكو السعودية تنسجم مع رؤية المملكة 2030، وتعكس هذه الصناعة الجهود المستمرة في المملكة لجعل رؤية الطاقة العالمية حقيقة واقعية.
تناول ما حققته المملكة من تفوق دولي في مجال تقديم المساعدات الإنسانية، بحصولها على المركز الخامس عالمياً، والأول عربياً، وفق ما نشرته منصة التتبع المالي التابعة للأمم المتحدة ( FTS )، وتصدرها المانحين لليمن من إجمالي المساعدات المقدمة خلال العام 2019، مؤكداً أن ذلك جاء بعد توفيق الله وعونه ثم نتيجة للدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد للعمل الإنساني والإغاثي الذي يعكس القيم الراسخة والمبادئ الثابتة لقيادة المملكة.
أكد ما توليه المملكة من سعي دؤوب لتفعيل شراكاتها الدولية في مجال مكافحة الفساد، مشيراً إلى تبيان المملكة خلال اجتماع مؤتمر الدول الأطراف في الاتفاقية العربية لمكافحة الفساد في العاصمة المغربية، حرصها على إصدار التشريعات اللازمة، واتخاذ ما يلزم من إجراءات حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وغسيل الأموال، والوفاء بالمعايير والمتطلبات الدولية التي نالت بها المملكة تقديراً على المستويين الإقليمي والدولي، وانضمت كأول دولة عربية لـ(فاتف).
جدد ما أعربت عنه المملكة من شجب وإدانة للاعتداءات الإيرانية وانتهاكها للسيادة العراقية، وذلك باستهداف قاعدتين عسكريتين عراقيتين توجد فيهما قوات التحالف الدولي لمحاربة تنظيم «داعش»، وتأكيدها الوقوف إلى جانب العراق الشقيق ليتجاوز كل ما يهدد أمنه واستقراره وانتماءه العربي، وإعادة المملكة حث المجتمع الدولي بضرورة العمل لإلزام إيران على احترام سيادة الدول في الشرق الأوسط واحترام القوانين والمعاهدات الدولية، والكف عن زعزعة أمن المنطقة.
عبر عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للتفجير الذي استهدف مسجداً جنوب غربي باكستان، وأدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى، مشدداً على رفض المملكة لانتهاك حرمة بيوت الله، وسفك الدماء وترويع الآمنين، ومعبراً عن العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة والتمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
أطلع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مجلس الوزراء خلال ترؤسه الجلسة التي عقدها المجلس أمس (الثلاثاء) في قصر اليمامة على فحوى الاتصال الهاتفي مع دولة رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون، ونتائج مباحثاته مع دولة رئيس وزراء اليابان شينزو آبي، ومضمون الرسالة التي تسلمها من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين.
وأعرب مجلس الوزراء عن أحر التعازي وصادق المواساة لجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور سلطان عمان، وللعائلة المالكة في سلطنة عمان، وللشعب العماني الشقيق، وللأمتين الإسلامية والعربية في وفاة جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سائلاً الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان.
عبر المجلس عن تهنئته ومباركته لجلالته، بمناسبة توليه مقاليد الحكم، داعياً الله أن يمده بعونه وتوفيقه، وأن يسدد خطاه لمواصلة المسيرة لما فيه ازدهار السلطنة وتطورها، وتابع أعمال اجتماع المجلس الأعلى لرابطة العالم الإسلامي في دورته الرابعة والأربعين التي عقدت بالمسجد الحرام، بمشاركة واسعة من أصحاب الفخامة والسماحة والفضيلة من 82 دولة.
تناول ما حققته المملكة من تفوق دولي في مجال تقديم المساعدات الإنسانية، بحصولها على المركز الخامس عالمياً، والأول عربياً، وفق ما نشرته منصة التتبع المالي التابعة للأمم المتحدة ( FTS )، وتصدرها المانحين لليمن من إجمالي المساعدات المقدمة خلال العام 2019، مؤكداً أن ذلك جاء بعد توفيق الله وعونه ثم نتيجة للدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد للعمل الإنساني والإغاثي الذي يعكس القيم الراسخة والمبادئ الثابتة لقيادة المملكة.
أكد ما توليه المملكة من سعي دؤوب لتفعيل شراكاتها الدولية في مجال مكافحة الفساد، مشيراً إلى تبيان المملكة خلال اجتماع مؤتمر الدول الأطراف في الاتفاقية العربية لمكافحة الفساد في العاصمة المغربية، حرصها على إصدار التشريعات اللازمة، واتخاذ ما يلزم من إجراءات حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وغسيل الأموال، والوفاء بالمعايير والمتطلبات الدولية التي نالت بها المملكة تقديراً على المستويين الإقليمي والدولي، وانضمت كأول دولة عربية لـ(فاتف).
جدد ما أعربت عنه المملكة من شجب وإدانة للاعتداءات الإيرانية وانتهاكها للسيادة العراقية، وذلك باستهداف قاعدتين عسكريتين عراقيتين توجد فيهما قوات التحالف الدولي لمحاربة تنظيم «داعش»، وتأكيدها الوقوف إلى جانب العراق الشقيق ليتجاوز كل ما يهدد أمنه واستقراره وانتماءه العربي، وإعادة المملكة حث المجتمع الدولي بضرورة العمل لإلزام إيران على احترام سيادة الدول في الشرق الأوسط واحترام القوانين والمعاهدات الدولية، والكف عن زعزعة أمن المنطقة.
عبر عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للتفجير الذي استهدف مسجداً جنوب غربي باكستان، وأدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى، مشدداً على رفض المملكة لانتهاك حرمة بيوت الله، وسفك الدماء وترويع الآمنين، ومعبراً عن العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة والتمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
أطلع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مجلس الوزراء خلال ترؤسه الجلسة التي عقدها المجلس أمس (الثلاثاء) في قصر اليمامة على فحوى الاتصال الهاتفي مع دولة رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون، ونتائج مباحثاته مع دولة رئيس وزراء اليابان شينزو آبي، ومضمون الرسالة التي تسلمها من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين.
وأعرب مجلس الوزراء عن أحر التعازي وصادق المواساة لجلالة السلطان هيثم بن طارق بن تيمور سلطان عمان، وللعائلة المالكة في سلطنة عمان، وللشعب العماني الشقيق، وللأمتين الإسلامية والعربية في وفاة جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سائلاً الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان.
عبر المجلس عن تهنئته ومباركته لجلالته، بمناسبة توليه مقاليد الحكم، داعياً الله أن يمده بعونه وتوفيقه، وأن يسدد خطاه لمواصلة المسيرة لما فيه ازدهار السلطنة وتطورها، وتابع أعمال اجتماع المجلس الأعلى لرابطة العالم الإسلامي في دورته الرابعة والأربعين التي عقدت بالمسجد الحرام، بمشاركة واسعة من أصحاب الفخامة والسماحة والفضيلة من 82 دولة.