جَبَلَ سكان «الحبلة» قبل 4 قرون طريقة بدائية للتواصل مع العالم الخارجي باستخدام الحبال المصنوعة يدويا للتنقل من موقع لآخر وإيصال المؤن إلى منازلهم الحجرية في القرية المعزولة بين الجبال المرتفعة التي تقع في هوة عميقة تقدر بـ300 متر. وعلى غرار معظم القرى والمحافظات في منطقة عسير، امتدت يد التنمية لتخضع التضاريس الوعرة في «القرية المعلقة»، التي شهدت نقلة نوعية عام 1398، إذ انتقل معظم قاطنيها إلى قرية الملك فيصل الخيرية التي أنشئت خصيصا لهم، لتشهد مولدا جديدا في تنمية الإنسان والمكان، أضحت معه «الحبلة» من أبرز مواقع الجذب السياحي على مستوى المنطقة، بعد تنفيذ العديد من المشاريع السياحية الترفيهية كالعربات المعلقة التي تنقل الزوار من أعلى الجبل الذي يزيد ارتفاعه على 2000 متر إلى القرية المحتفظة بالعديد من المباني الحجرية الأثرية.
وتحتفظ قرية الحبلة بمحافظة الواديين بما تبقى من أطلالها في المتحف التراثي الذي يضم أكثر من 400 قطعة تاريخية تلقي الضوء على حياة سكان القرية قديما.
تتبع لمحافظة الواديين
تقع أسفل منحدر صخري
تضم متحفاً للآثار
وتحتفظ قرية الحبلة بمحافظة الواديين بما تبقى من أطلالها في المتحف التراثي الذي يضم أكثر من 400 قطعة تاريخية تلقي الضوء على حياة سكان القرية قديما.
تتبع لمحافظة الواديين
تقع أسفل منحدر صخري
تضم متحفاً للآثار