وقعت الهيئة الملكية في ينبع 3 مذكرات تفاهم أمس (الخميس) ضمن مبادرة توطين صناعة المطاط في ينبع الصناعية وبرنامج تطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية (NIDLP) التي تعمل الهيئة عليها حالياً بالشراكة مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية، وسابك، واكسون موبيل، والبرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية، لتطويرها وجذب المستثمرين لرفع القيمة المضافة من الخامات المنتجة في ما يخدم السوق المحلية والأسواق العالمية.
والاتفاقيات الثلاث مع: شركة روابط العالمية الصناعية بحضور رئيسها التنفيذي الدكتور حسن الشرقاوي، والثانية: شركة المملكة للإطارات بحضور الرئيس التنفيذي للشركة فيصل بن محمد بن عبدالعزيز، والثالثة: شركة السيور المتقدمة الصناعية بحضور رئيس مجلس الإدارة المهندس عادل سنطلي.
من جانبه، أوضح مدير عام تطوير الاستثمار بالهيئة الدكتور فهد القرشي في كلمته لمراسم التوقيع في مركز الملك فهد الحضاري أن الصناعات المطاطية التحويلية تعتبر جزءا من حياتنا اليومية التي ترتبط بعدد من الصناعات الأخرى، ولذلك فإن الهيئة الملكية تسعى بالتعاون مع العديد من الجهات لدعم هذه الصناعات بالعديد من الحوافز والتسهيلات.
وأكد أن الهيئة تمثل حجر الزاوية والمحرك لعجلة التنمية الصناعية والاقتصادية في المملكة، إذ تجاوز حجم الاستثمارات بالمدن الصناعية 1.1 تريليون ريال، وتشكل هذه الاستثمارات 65% من حجم الاستثمارات الصناعية في دول مجلس التعاون الخليجي، وتساهم في زيادة القدرات التصديرية، إذ تمثل منتجات المدن الصناعية 60% من الصادرات غير النفطية للمملكة. وبفضل الشراكات الإستراتيجية وجهود الهيئة الملكية أصبحت الصناعة البتروكيماوية بمدن الهيئة الملكية تشكل 10% من الإنتاج العالمي لصناعة البتروكيماويات، مثمناً دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين، والشراكة مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي لتصبح مدن الهيئة الملكية من المساهمين الرئيسيين لزيادة الناتج المحلي للمملكة.
والاتفاقيات الثلاث مع: شركة روابط العالمية الصناعية بحضور رئيسها التنفيذي الدكتور حسن الشرقاوي، والثانية: شركة المملكة للإطارات بحضور الرئيس التنفيذي للشركة فيصل بن محمد بن عبدالعزيز، والثالثة: شركة السيور المتقدمة الصناعية بحضور رئيس مجلس الإدارة المهندس عادل سنطلي.
من جانبه، أوضح مدير عام تطوير الاستثمار بالهيئة الدكتور فهد القرشي في كلمته لمراسم التوقيع في مركز الملك فهد الحضاري أن الصناعات المطاطية التحويلية تعتبر جزءا من حياتنا اليومية التي ترتبط بعدد من الصناعات الأخرى، ولذلك فإن الهيئة الملكية تسعى بالتعاون مع العديد من الجهات لدعم هذه الصناعات بالعديد من الحوافز والتسهيلات.
وأكد أن الهيئة تمثل حجر الزاوية والمحرك لعجلة التنمية الصناعية والاقتصادية في المملكة، إذ تجاوز حجم الاستثمارات بالمدن الصناعية 1.1 تريليون ريال، وتشكل هذه الاستثمارات 65% من حجم الاستثمارات الصناعية في دول مجلس التعاون الخليجي، وتساهم في زيادة القدرات التصديرية، إذ تمثل منتجات المدن الصناعية 60% من الصادرات غير النفطية للمملكة. وبفضل الشراكات الإستراتيجية وجهود الهيئة الملكية أصبحت الصناعة البتروكيماوية بمدن الهيئة الملكية تشكل 10% من الإنتاج العالمي لصناعة البتروكيماويات، مثمناً دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين، والشراكة مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي لتصبح مدن الهيئة الملكية من المساهمين الرئيسيين لزيادة الناتج المحلي للمملكة.